أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. الحرارة أعلى من معدلاتها كيف أجاب خطاب العرش عن أسئلة الأردنيين؟… الخطة الأوضح: نشتبك من دون «المغامرة بمستقبلنا» كاتب في "واشنطن بوست": مذكرات الاعتقال لحظة إذلال لـ"إسرائيل" على الساحة العالمية هدف النعيمات بمرمى الكويت ينافس على جائزة آسيوية لليوم الثاني على التوالي .. الاحتلال يستهدف مسشتفى كمال عدوان شمال غزة دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال فلسطين / فيديو 840 قرار تسفير مكتبي بحق عمال وافدين خلال 10 أشهر صواريخ «لا تقهر» .. أوكرانيا تستنجد بالغرب لمواجهة التحدي الروسي تراجع مستوردات الأردن من النفط العراقي بنسبة 12% حتى نهاية أيلول استشهاد مدير مستشفى و 6 موظفين في غارة اسرائيلية على البقاع نيويورك تايمز تكشف ملامح اتفاق وشيك بين إسرائيل ولبنان انتحار أمام الضباط وهروب من مدرعة أثناء القتال .. جحيم نفسي لجيش الاحتلال بغزة‏ المنتخب الوطني لكرة السلة يفوز على نظيره العراقي معارك عنيفة في بلدة الجبين جنوبي لبنان .. ومسيرات في أجواء الجليل الغربي تجهيز منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم

كيف تريدني انثى

31-01-2010 11:54 PM

يريدني انثى .... ولا ادري من اي معاجم الدنيا اتى بهذه اللفظه
انظر في المرايا واقلام الشفاه المهمله وقوارير عطوري الطفولة تتناثر هناك او هنا
ويعود باصرار يقول اريدك انثى !

يا سيدي تلك الانوثة بعالمي كطوق من الورد لا بد يفنا

او كعود من البخور تحترق اضلعه لتفوح جنباته عطرا

تريدني انثى ؟

حمراء ام صفراء ام خضراء يا سيدي ؟ .. لايهم .. كلها بالماء زائله

تلك الانوثة سيدي... طيف من الاحلام تراه في خيالك ليس الا ...
سرابا تراه من بعيد وان لامسته احسست كم كان حمقا ... ان تطارد وهما بوهما

اما المرايا والعطور وتلك الاساور والورود ... واقلام الشفاه الحمرا
تلك الامور بعالمي ...مظاهر ليست تخفآ .. وتزوير لحقائق لابد تبقى

لست اعلم سيدي ......افيها يعيش ذلك الشيء الذي تسمونه انثى ؟؟؟!!!
ام في ذلك الجسد العاري الذي تستله ملايين الالسنه !
ويبقى منتفخا بعطر زائل لابد يفنى ...
ونتانة ذلك الجسد الذي من كل ذئب تلطخت جنباته بقضمه
وسؤالا صارخا يعلن النؤيا ....
كيف تريدني انثى ؟
اانثر شعري واسدل جسدي وارضى بأن تسودني الاقنعه !!؟
فانظر في المرآة بكبرياء وامشي بالازقة تائهه
تتقاذفني قطرات المطر فتزيل ما تزيل من انوثتك الباهته
وما تتوهمه بان الانوثة تعيش في خفايا الاقنع





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع