زاد الاردن الاخباري -
العدالة لـ هيفاء وهبي هو الهاشتاق الذي تصدر الترند المصري خلال الأيام القليلة الماضية بعد قصتها مع مدير أعمالها "محمد الوزيري".
القصة بدأت بعد أن اتهمت وهبي مدير أعمالها السابق بسرقة مبلغ وقدره 4 مليون دولار بعد أن استغل التوكيل الممنوح منها من أجل تقاضي أجور الحفلات والمسلسلات بهدف الإيداع في حسابها الخاص إلا أنه حول الأموال إلى حسابه الخاص.
منذ بداية القصة تعاطف المشاهير والجمهور مع وهبي، وخلال الأيام القليلة السابقة اتجهت إلى مصر واجتمعت مع نقيب المهن التمثيلية "أشرف زكي" بعد أن أكد وزيري أنها أخذت أجرها كامل عن فيلمها "أشباح أوروبا" الذي أشرف على إنتاجه.
وهبي خرجت من الاجتماع وعادت إلى لبنان وبيدها 3.5 مليون جنيه مصري عن أجرها من الفيلم والذي بلغ بالكامل 5.5 مليون جنيه مصري، إذ كانت في بداية الفيلم قد تقاضت 2.5 مليون جنيه مصري.
هذا ليس الانتصار الوحيد الذي حققته هيفاء، فقد فشل وزيري في إثبات إدعاءاته بالزواج منها في محكمة الأسرة بعد عدة جلسات لم يتمكن من خلالها من إثبات الأمر.