أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غارات متواصلة على ضاحية بيروت الجنوبية .. والاحتلال يهدد مطار بيروت 7 غارات ليلية على الضاحية الجنوبية ببيروت نتنياهو يعلق على مصير نصر الله .. ومسؤول يكشف سبب محاولة اغتياله ساعة فاخرة و 12 ألف يورو ومفاتيح دبلوماسي .. السفارة الأردنية في باريس تتعرض للسرقة مسؤول إسرائيلي: من المبكر تحديد مصير حسن نصر الله الأردن: المنطقة قد تسقط بالهاوية هل تمكنت "إسرائيل من "اختراق" حزب الله وفشلت مع حماس؟ عناب: فرص استثمارية هائلة في السياحة الأردنية معاريف: إسرائيل تنهار .. "عندما يفشل كل شيء نحتاج إلى قيادة جديدة" البنتاغون: الولايات المتحدة لم تتلق إشعارا مسبقا عن ضربة إسرائيل في بيروت صناعة النقل البحري ترفع مستوى التهديد للموانئ الإسرائيلية مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق عند مستوى قياسي جديد 3 شهداء في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان مصدران إسرائيليان يتحدثان عن مؤشرات إيجابية باغتيال نصر الله الجيش اللبناني يفرض طوقا أمنيا حول السفارة الأمريكية إيران: هجوم الضاحية انتهاك للقوانين الدولية الدويري: غارات اليوم تؤكد وجود ثغرة أمنية لدى حزب الله مصدر إسرائيلي: لا يمكن تأكيد أو نفي مقتل نصر الله تحذير مهم للأردنيين في واشنطن: امتثلوا لتعليمات السلامة شهيدان و76 مصابا في غارات إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج...

الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج ايفيل.. ماكرون مجددا إلى بيروت!

الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج ايفيل .. ماكرون مجددا إلى بيروت!

27-08-2020 03:35 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلن قصر الإليزيه، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ سيزور ​بيروت​ في الأول من شهر سبتمبر المقبل.

وزار الرئيس الفرنسي لبنان في 6 أغسطس الجاري، بعد يومين من انفجار مرفأ بيروت، ودعا العالم لمساعدة لبنان لتجاوز المحنة، والتقى الرئيس اللبناني ميشال عون، وعددا من قادة لبنان السياسيين.

وأكد خلال زيارته الأولى على أنه سيعود إلى لبنان، ليقيم التقدم المطلوب لإعادة الحياة فيه، حيث طرح سلسلة من الخطوات التي ينبغي على الدولة اللبنانية تنفيذها لإنقاذ واقعها المالي والاقتصادي والنظامي.

الجيش الفرنسي

أزال جنود لبنانيون وفرنسيون كمية ضخمة من الاسمنت والفولاذ تعادل وزن "برج إيفل" خلال أربعة أيام فقط من العمل في مرفأ بيروت، وفق ما أعلن مسؤول عسكري فرنسي.

وتركز العمل مؤخراً على رفع الركام من الأجزاء الأكثر تضرراً في مرفأ بيروت، الذي تحول بمعظمه إلى أشبه بساحة خردة ضخمة بعد انفجار الرابع من آب/أغسطس الذي أسفر عن مقتل أكثر من 180 شخصاً وإصابة اكثر من 6500 آخرين. وقال اللفتنانت الفرنسي بولان الذي ينسق عمليات التنظيف في المرفأ، "احتاج الأمر أربعة لإزالة ثمانية آلاف طن من الاسمنت والفولاذ"

وأضاف بولان من وحدة الهندسة المدنية في الجيش الفرنسي والتي وصلت قبل أيام إلى مرفأ بيروت، أن هذه الكمية "تساوي وزن برج إيفل". وبعد نحو عشرة أيام على وقوع الانفجار، وصلت حاملة المروحيات "تونير" التابعة للبحرية الفرنسية إلى مرفأ بيروت، وعلى متنها مجموعة هندسية من القوات البرية تضم 350 عنصراً، ومفرزة غواصين للتثبت من عدم وجود حطام يصعّب الوصول إلى المرفأ.

وأحدث الانفجار الهائل في مرفأ بيروت حفرة بعمق 43 متراً غطتها مياه البحر، وحلّ الخراب على أحياء عدة قريبة فلم يسلم تقريباً مبنى أو منزل من أضرار، إن كان من إنهيار سقف أو جدار أو تحطم نوافذ وأبواب، وباتت مبان عدة غير صالحة للسكن. ووصلت الأضرار إلى الضواحي وإلى مناطق بعيدة نسبياً عن مكان الانفجار. وقال العقيد يوسف حيدر من الجيش اللبناني إن المرفأ، الذي كان يُعد البوابة الرئيسية للاستيراد في بلد صغير يؤمن معظم حاجياته من الخارج، يعمل اليوم بنحو نصف قدرته الاستيعابية.

وأوضح خلال مؤتمر صحافي في المرفأ "قبل أسبوع، كان يعمل بنسبة 30 في المئة (من قدرته الاستيعابية)، اليوم بات يعمل بحوالى 45 في المئة". وبعد أكثر من ثلاثة أسابيع على وقوع الانفجار، لا يزال المرفأ ساحة مليئة بالسيارات المكسرة والحاويات المتضررة والمستودعات المدمرة. ويعمل جنود فرنسيون ولبنانيون على رفع البضائع المتناثرة وفرزها ليتمكن التجار وشركات التأمين خلال الأيام المقبلة من تقدير الخسائر. ونتج الانفجار، وفق السلطات، عن حريق في مستودع خُزّن فيه منذ سنوات 2750 طنّاً من مادّة نيترات الأمونيوم. وهذا الانفجار هو الأضخم في تاريخ لبنان الذي شهد عقودا من الاضطرابات والحروب والتفجيرات والأزمات.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع