أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
فيديو - الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية في متابعة للحادث الامني قرب السفارة الاسرائيلية في عمان .. قوات الامن العام تسيطر على الوضع والتعزيزات تبدأ بمغادرة المكان الأحد: الطقس سيتغير بشكل سريع وجذري ما بين الصباح وبقية النهار الاردن : اصوات اطلاق نار قرب سفارة الاحتلال في الرابية والامن يبحث عن الفاعل- فيديو مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة هل ينقل لقاء فلسطين والعراق الى الاردن ؟ منتدون: المشروع الصهيوني يستهدف الاردن .. والعدوّ بدأ بتنفيذ مخططاته آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن العثور على سيارة الحاخام المفقود في الإمارات وشبهات حول مقتله الاردن .. طلب ضعيف على الذهب وسط ترقب الأسعار 15 شهيدا في قصف إسرائيلي على بعلبك .. وحزب الله يصد محاولات توغل %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين للاردن في 10 أشهر الاردن .. 3 طلبات تصل لمروج مخدرات اثناء وجوده في قسم المكافحة الاحتلال يطلب إخلاء مناطق في حي الشجاعية شرق غزة .. "منطقة قتال خطيرة" التوجيهي المحوسب .. أسئلة برسم الاجابة إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم
الصفحة الرئيسية عربي و دولي إسرائيليون:السلام مع الإمارات والبحرين لا يقي...

إسرائيليون:السلام مع الإمارات والبحرين لا يقي من صواريخ غزة

إسرائيليون:السلام مع الإمارات والبحرين لا يقي من صواريخ غزة

17-09-2020 01:48 AM

زاد الاردن الاخباري -

بينما كانت الصور الآتية من واشنطن الثلاثاء تظهر احتفال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو باتفاقي السلام مع الإمارات والبحرين، كانت مواطنته تامي شاليف أرِقة بسبب صواريخ مصدرها قطاع غزة.

تقول إنّ هكذا اتفاقات "إيجابية" ولكنّها لا تمثّل أولوية ملحّة. فقد ترافق توقيع اتفاقي السلام بين إسرائيل والدولتين الخليجيتين في واشنطن، وارتفاع منسوب التوتر مع قطاع غزة إثر إطلاق صاروخين مساء الثلاثاء سقط أحدهما في أسدود موقعاً جريحين.

وبعد ساعات قليلة فجر الأربعاء، أطلقت صواريخ جديدة من غزّة ردّت عليها إسرائيل بضرب مواقع عدّة في القطاع، وفق مصادر فلسطينية وإسرائيلية.

تقول شاليف الثلاثينية العاملة في قطاع المعلوماتية، إنّها "مؤيدة" للاتفاقين اللذين "سيكونان إيجابيين على المدى الطويل". لكنّها تضيف "بانتظار ذلك، تقع هجمات متكررة وصرنا عاجزين عن النوم".

وهي ترى أنّ الاتفاقين "جيدان على الورق"، لكن "هذا لا يبدّل شيئاً على صعيد حياتنا اليومية، فضلاً عن أنّ الاتفاقين يأتيان بالسلام مع أطراف كنّا على سلام معها".

والإمارات والبحرين هما أول دولتين خليجيتين تقدمان على هذه الخطوة بعد اتفاقي السلام اللذين وقعتهما إسرائيل مع مصر (1979) والأردن (1994).

- غزّة "في البداية" -

ويعتبر يهوذا بن لولو، خمسيني يسكن في سديروت ذات ال27 ألف نسمة، "من السهل التوصل إلى سلام مع دول لا مشاكل لنا معها، ولكننا نحن نعاني بينما يذهب (نتانياهو) ليصنع السلام في مكان آخر".

يضيف "أنا لست غاضباً إزاءه، ولكن عليه بداية حل الأزمة مع غزة".

ومنذ العام 2007، تفرض إسرائيل حصارا على قطاع غزة حيث يعيش نحو مليوني نسمة. وخاضت إسرائيل وحركة حماس الإسلامية التي تدير القطاع ثلاث حروب منذ العام 2008.

اما السبعيني ديفيد آمار الذي كان يقرأ صحيفة "إسرائيل اليوم" الموالية لرئيس الوزراء وقد كتب على صفحتها الأولى "شرق أوسط جديد"، فبدا أكثر حماسة وتأييدا لنتانياهو.

وقال النجار المتقاعد "إذا توصل اللاعبون الكبار في العالم العربي إلى سلام معنا، فهذا سيجبر بالتأكيد (الرئيس الفلسطيني) محمود عباس على فعل الشيء نفسه".

وأضاف "نحن بحاجة إلى قيادة فلسطينية جديدة لصنع السلام معنا".

وكان محمود عباس حذّر من أن اتفاقات كهذه "لن تحقق السلام في المنطقة" حتى تعترف الولايات المتحدة وإسرائيل بحق شعبه في إقامة دولة مستقلة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع