الموضوع : المواطن الاردني صاحب الرقم الوطني ارقام لاتنتهي السيد خالد علي بابا شاهين
الزمان : خرج تحت جنح الظلام وربما الرجل يسكن مع اخواننا الجن تحت الارض
المكان : كان الرجل امبراطور مالي من لاشيء ، جاع لاجله كل الشعب والتي.... لازال يشد الاحزمة على البطون بأمر ألام الحكومه صاحبة العفاف ،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خالد شاهين ونقليات بساط الريح
غادرنا السيد الاقتصادي الكبير خالد شاهين بلا وداع حيث استقل المذكور طائره من نوع( سوبر جن )الى بلاد الضباب لكي يتفقد الاوتار الصوتيه لديه ، حيث كان المذكور مواظباً على مشاركة الاردنيين السامر والهجيني ، واطمئن على اموال البورصة التي راحت على الطاحونه بعدما ان باع فيها الشعب دم اولادهم الغالي والنفيس ، وسكنهم اللا كريم ، حتى انه ربما مد الجسور مع العساكر ليبني لهم بيوت النمل ليقيهم حر الصيف وبرد الشتاء .
ليس!!!، المذكور كان من نوع حوت بلاص زائد ، دواس ظلمه ، خبير اقتصادي، يقرأ من اين تؤكل الكتف، ثم بعد ذلك كان يرسم الخطة الالفيه الرائعة للاردن عام 2200 كيف تذوب فيه الهويه تحت واقع المديونيه ، اظن ان المذكور لازال يعتقد الاردن وليد طارىء ، او انه طفل انابيب تم رعايته وولادته بعملية قيصريه تحت مسمى مشاع لعصابة اوغلت في تفسير المسموحيات الداعمه لها تحت الارض وفوق طاولة الكاميرات التي رسمت الرجل جهبذ و مجاهد اقتصادي كبير صنع امبراطوريات للمجد يتغنى بها رجال زنقه والد حي ، والعباءه ام الخمس ليرات عصملي .
ايها الاردنيون ، ان يومكم جاء لكي تحاسبوا من زلزل الارض تحت اقدامكم وخلع اوتاد بيوتكم كي ترحلوا اوتفاوضوا على مواقع حر اقداكم .
كيف يخرج رجل مطلوب للعداله!!؟ من بين طلائع الحدود دون ان يدري صاحب القرار بالامر ، من سمح للرجل ان يغادر ومن سمح ان يطير بهواء الاردن والاردنيين دون اذنهم في زمن تطبل فيه الدوائر كي تصلح نفسها ليقبلها الشعب بصورتها الحاليه وهي تغني بواد والشعب الذي يريد اسقاط زمر الفساد بواد آخر ، بات الاردنيون على يقين الان ان من دمر اقتصاد البلد هم زمرة نذرت نفسها تخدم اسيادها خارج حدود الوطن ، اني ارى على الشعب ان يقاصص هؤلاء الطواغيث ويسقط عروشهم ويد وس بنعله قذارة اياديهم الطويله التي امتد ت تسرق قوت الوطن وعصب الحياة فيه لكي نعيش عاله على من حولنا ومن ثم نبيع الغالي والرخيص لاجل البقاء او الموت تحت رحمة العيش بذل بلا وطن وهويه ، من مارس الدعاره الاقتصاديه على الاردن يقع عليه الحد والقصاص امام محكمة الشعب وعلى مرىء من الجماهير الغاضبه والتي منذ زمن وهي تؤشر الى منابع الفساد ورائحته الد نيئه ، من حق الشعب ان يعرف من هرب هؤلاء المسؤولين تحت جنح الظلام وهم الذين صنعوا عن قصد الافخاخ والالغام امام الشعب الاردني العاطفي في طبعه، والصلب في انتزاع حقه ان هو صحى من غفوته فانه يعلن الويل ويزلزل الارض تحت جثث المتواطئين العفنه .
رجل يغادر الاجواء الاردنيه ، ومن مواقع العبور الحدوديه دون اذن او دستور يحط رحاله في مهبط رحالته بلاد الواق واق وهو مطلوب حيا اوميتاً، وكل هذا يحدث في الاردن مكان المغناه للامن والاستقرار والامان عجبي الكبير كبير والصغير صغير .
اقول في النهايه على المحكمه ان تستمع اولاً من رسم خطة الخروج ، ومن كان يديروها على الحدود لكي يغادر السيد شاهين على بساط الريح ياترى هل نرى في قادم الايام سقوط الرؤوس المدبره لبنوك البورصات الوهميه ، والتي خصخصت مؤسسات الدوله وباعت المعبر الجوي والبحري ومواقع السياده ذات الرمز ( السرايا) وفرضت واقترحت ضربية الهواء والرؤوس ياحكومة البخيت متى نرى فيهم يوم وطني نقول فيه ( الشعب يريد الاصلاح) كي يبقى الاردن حياً يرزق ليعيش الشعب بأمان !!!