أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ابو طير يكتب : الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية الرواشدة يكتب : ‏من يُدير النقاش العام إذا غابت الأحزاب؟ بعد القرار الحكومي الاخير .. ارتفاع الاقبال بالطلب على المركبات الكهربائية بالأسماء .. مذكرات تبليغ وقرارات إمهال مطلوبين للقضاء بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية بالأسماء .. التربية تدعو مئات الأردنيين للمقابلة الشخصية لوظيفة معلم بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في الحكومة العرموطي: نرفض تعريض حياة رجال الامن للخطر إغلاقات وتشميع محلات بالشمع الأحمر في إربد .. وهذا السبب الأردن .. 4 اصابات بتدهور مركبة على طريق المفرق الأردن .. جلسة مغلقة لمجلس النواب اليوم استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة جدا على الأردن الأردن .. ارتفاع الطلب على الألبسة الشتوية مع بدء الموسم المحروقات: ارتفاع الطلب على الغاز المنزلي 113% الأرصاد توضح حول توقعات سقوط الثلوج في الأردن عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء فكرة تسهم في تحقيق الاستقرار المالي

فكرة تسهم في تحقيق الاستقرار المالي

فكرة تسهم في تحقيق الاستقرار المالي

25-10-2020 08:32 PM

زاد الاردن الاخباري -

هل أنت متسرع في قراراتك المالية وتصرف الكثير من المال بلا داع ولا تدخر ما يكفي؟.. الكثيرون يقومون بنفس الشيء، ولهذا إليكم فكرة قد تساعد في تحقيق المزيد من ”الاستقرار المالي"!

يندفع البعض لدى اتخاذ قرارات مالية شخصية حيث يميلون نحو صرف الكثير من المال بلا ضرورة على أمور وأغراض ربما من الممكن التخلي عنها بلا عواقب حقيقية.

لهؤلاء يكون الادخار مسألة لا يمكن تحقيقها بسهولة لاعتيادهم على صرف الكثير من المال، إلا أن الأمر ليس مستحيلا!

ويقدم الفريق المختص بالمسائل المالية الشخصية بموقع بيزنس إنسايدر اقتراحات بهدف مساعدة الأشخاص على اتخاذ قرارات أفضل تتعلق بصرف المال على المستوي الشخصي.

وبينما تعد "الحياة بما يتناسب مع إمكانياتك المادية" النصيحة الأكثر شيوعا، ربما يكون "العيش بما هو أقل من إمكانياتك" وسيلة أفضل من شأنها مساعدتك على تحقيق "أمن مادي".

وتحكي كاتبة المقال، إليزابيث ألدريش، عن اعتيادها على المعيشة منذ صغرها بأقل من قدراتهم المادية، وكيف أن والدها لم يهتم مطلقا بتجديد سياراته أو هاتفه المحمول كزملائه الحريصين على شراء أحدث الإصدارات والموديلات. وعندما قرر والدها وزوجته شراء منزل جديد، قاما باختيار منزل تقل قيمته عما يمكنهما تحمل تكلفته بحوالي النصف.

وبقيام الزوجين بذلك، يستطيعان الآن بعد تقاعدهما في الخمسينات من عمرهم الاستمتاع بحياة مريحة والسفر حول العالم بما تمكنا من ادخاره من مال، على حد وصف إليزابيث. وتذكر إليزابيث أن الأسلوب الذي اختاره الزوجان لحياتهما "لم يؤثر سلبا على سعادتهما، بل جعلها أكثر لعدم حاجتهما للقلق باستمرار بشأن أمور مادية".

ويكمن السر لنجاح اتباع هذا النمط بالحياة في امتلاك كل ما تحتاج إليه وليس في ”حرمان نفسك"، كما قد يعتقد البعض.

وتوضح إليزابيث أنها اعتادت هي وشقيقتها على عدم شراء أشياء جديدة سوى عند تهالك القديمة، وهو ما يعني القدرة على شراء الجديد لدى الحاجة له، وليس العيش "دون تلبية حاجاتك الأساسية". وتعطي إليزابيث مثالا بقرارها عدم إنفاق أكثر من 25% من دخلها على إيجار مسكنها حتى بعد زيادة راتبها.

بيد أنها تقر في المقابل بأن هذا النمط من الحياة لا يأتي دون تضحيات مثل ركوب المواصلات العامة بدلا من شراء سيارة أو التخلي عن العيش بمناطق رائجة بما يحمل تكلفة أعلى أو مشاركة المسكن مع رفيق أو رفيقة لتقاسم الإيجار.

وتوفير المال يعني أيضا القدرة على إنفاقه "بتهور" فيما بعد، في إجازة أو رحلة طويلة على سبيل المثال، كما يعطى إحساس بالأمان المادي.

وتخلق القدرة على الادخار لدى الشخص إمكانية للتحكم في نفقاته، خاصة بأوقات الطوارئ والأزمات مثل فقدان الوظيفة أو مصدر الدخل بشكل مفاجئ.

وبالطبع قد لا يناسب هذا النمط في العيش البعض، ولكنه ربما يكون مصدرا "للأمان المادي" بالنسبة للبعض الآخر.






وسوم: #أمن#جديدة


تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع