زاد الاردن الاخباري -
إستغاث طليق المطربة بوسي، محمد عاشور عبد اللطيف، ووالد ابنتها، وعرف نفسه بأنه صاحب شركة انتاج فني وإدارة أعمال،حيث ناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء، ووزير الداخلية ووزارة العدل، ومؤسسات حقوق الإنسان، وفق فيديو له نُشر على مواقع التواصل الإجتماعي.
وذكر عبد اللطيف في فيديو له، "أنا يا ريس فوجئت بقسم الطالبية في بيتي وعاملوني كويس، واخدوني فسم الهرم، وأوهموني في جهة سيادية وإحنا في جهة سيادية، وبلد قانون وأرغموني على عقود شهر عقاري وعقود عرفية بالإكراه".
وأضاف، "وكانت بوسي موجودة وبتهددني بشخصية عربية مرموقة، وأنا عارف إنو الراجل ده رجل عادل وخيره سابقه، وأنا عايز أوضحلك الصورة، الست دي مش عايزة اترجعلي حقي ودمرتلي حياتي وشغلي وسمعتي وحرمتني من ابني، وكل واحد منا كان متحفظ على حقوقه بموجب أوراق رسمية".
وأوضح أن بوسي لفقت له تهمة مخدرات وسلاح، لتتمكن من سرقة أوراقه من منزله، وممتلكاته وسياراته وأمواله؛ وأضاف "أغثني يا ريس، حقق في الواقعة يا ريس أنا أقصى طموحي أني أخد فرصة للحياة وأشوف إبني".