أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
رسالة إلى المطلوبين والعصاة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة رسالة إلى المطلوبين والعصاة

رسالة إلى المطلوبين والعصاة

13-11-2020 01:11 AM

فايز شبيكات الدعجه - إلى كافة المطلوبين والعصاة:- لقد علمتم أن العساكر حطت رحالها اليوم في دياركم، وضربت حولكم طوقا أمنيا منيعا، فإياكم وإبداء اية مقاومة أو محاوله للهرب، استلموا فقط، ولا داعي لإعادة تذكيركم بأن يد الدولة على الدوام كاسرة وفوق يد المتمردين والخارجين عن القانون، وستفرض إرادتها بالقوة شاء من شاء وابى من أبى.
لقد طفح الكيل، وثمة موقف رسمي رادع غير السابق بدأ للتو في التعامل مع ألاحداث المخلة التي شابت الانتخابات وقوبلت باستنكار شعبي حاد.
قوات مدججه أباح لها القانون ضبط الأمن باستخدام القوه بما فيها استعمال السلاح وإطلاق النار تتمركز الان في بؤر الأسلحة والخارجين عن القانون، وعلى حملة الأسلحة والمطلوبين على اختلاف مستوياتهم ومكانتهم تسليم أنفسهم وما بحوزتهم من أسلحة.
هذا أوان السيف لإبادة جائحة ترويع المواطنين وتهديد صحتهم، والدولة كما تعلمون( سيفها ضافي وميتها هافي) وعلى من لم يسمع بهذا المثل من قبل أن يسأل من حوله من الكبار والحكماء، فاستسلموا وبلاش عنتريات مميته، فلن تعود الجحافل إلى ثكناتها دون أن تحقق أهدافها وتسحق أوكار المارقين الذين يهددون الأمن الوطني، وستضربهم بيد من حديد في سبيل استعادة الطمأنينة والاستقرار، وسيأخد القانون مجراه رغم أنف تلك الفئة القليلة التي تتحدي ارادة الدولة في تأمين السلامه العامه للمواطنين.
ما حدث تخطى مرحلة التجاوزات إلى مرحلة بداية الدخول في مرحله انفلات أمني أخذت ملامحها بالظهور من خلال التجمعات والاحتفالات المخالفة لأوامر الدفاع وإطلاق جنوني مكثف من مختلف الأسلحة الاتوماتيكيه.
الاردنيون اليوم توحدوا في الالتفاف حول دولتهم وقيادتهم، ورفضهم بالإجماع لمظاهر الترويع والتمرد والعصيان التي تخالف القيم والأعراف الدينية والأخلاقية والاجتماعية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع