عطية: تكرار وفيات التسمم والتدفئة يفرض محاسبة المقصرين
سريلانكا: ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار "ديتواه" إلى 643
الاحتلال يصدر قرارا بهدم 25 مبنى في مخيم نور شمس
وفاة شقيقة عادل إمام
من هو بديل النعيمات أمام السعودية؟
زيلينسكي يتخلى عن طموح انضمام أوكرانيا لحلف الناتو قبل محادثات السلام
هالاند يقود السيتي إلى انتصار بثلاثية على كريستال بالاس
الأردن يدين هجوما استهدف قاعدة أممية للدعم اللوجستي في السودان
بدء تشغيل مشروع استراتيجي لتعزيز التزويد المائي في عجلون قبل صيف 2026
مبادرة من ولي العهد والأميرة رجوة لتوزيع الكنافة على الجماهير بقطر
تفاصيل المنخفض الجوي القادم إلى الأردن مساء الإثنين
الدكتور أحمد مساعده: الشرق الأوسط أمام مفترق استراتيجي والأردن نموذج للشراكات البنّاءة
وزيرة الخارجية الأردنية تمثل الأردن في المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات بالرياض
المعايطة: نعتمد نهجا علميا في استشراف المخاطر ومواجهة التحديات قبل وقوعها
كم ستتكلف صفقة استحواذ الوليد بن طلال على الهلال؟
تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
مجلس الوزراء يقر الأسباب الموجبة لمشروع نظام الرعاية اللاحقة لخرّيجي دور الإيواء لعام 2025
مجلس الوزراء يوافق على تسوية 905 قضايا ضريبية عالقة
مجلس الوزراء يوافق على خطة شراء القمح والشعير لعام 2026 لضمان الأمن الغذائي
زاد الاردن الاخباري -
تعتزم وزارة العدل الأمريكية الإعلان عن توجيه اتهامات جنائية جديدة، يوم الاثنين، ضد مشتبه به في تفجير لوكربي باسكتلندا في عام 1988.
وذكرت شبكة” سي إن إن” أن النائب العام وليام بار يعتزم إعلان الاتهامات ضد ضابط المخابرات الليبي السابق، محمد مسعود أبو عجيلة، لتورطه في تفجير رحلة “بان أم 103″، مشيرة إلى الإعلان سيتم قبل أن يترك بار منصبه رسمياً.
وسيكشف بار، الذي شغل منصب المدعي العام في عهد الرئيس السابق جورج بوش الأب، عن التهم في الذكرى الثانية والثلاثين للهجوم على الطائرة، والذي أسفر عن مقتل 270 شخصاً، معظمهم من الأمريكيين.
ويعتقد المسؤولون الأمريكيون أن مسعود يتواجد حالياً في ليبيا، وقالوا للشبكة إن الولايات المتحدة تناقش احتمال تسليمه مع ليبيا، كما تحدثت مع المسؤولين في اسكتلندا للحصول على أدلة للقضية.
وعندما كان بار يحتل منصب المدعي العام في عهد بوش، أعلن التهم الموجهة إلى رجلين آخرين على صلة بالمخابرات الليبية في الهجوم، وزعمت الولايات المتحدة أن عبد الباسط علي محمد المقرحي والأمين خليفة فهيمة وضعوا متفجرات في كاسيت ومشغل راديو داخل حقيبة على متن الطائرة.
وبرأت المحكمة فهيمة وأدانت المقرحي، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة 27 عاماً، ولكن تم أطلاق سراحه مبكراً بعد تشخيص إصابته بمرض السرطان، وتوفي في عام 2012. وذكرت صحيفة” وول ستريت جورنال”، الأسبوع الماضي، أن الولايات المتحدة ستكشف التهم الموجهة إلى مسعود في تفجير لوكربي بعد أن أعترف للمسؤولين الليبيين في عام 2012.
ونفي الزعيم الليبي السابق معمر القذافي التورط في الهجوم لأكثر من عقد، ولكنه وافق على دفع أكثر من ملياري دولار كتعويض لأسر الضحايا في عام 2003.