أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أردنيون يشاركون بمسيرات نصرة لغزة والضفة الغربية ولبنان طقس العرب: موجة البرد السيبيرية القادمة ستشمل غزة 6200 لاجئ غادروا الأردن لتوطينهم في بلد ثالث الحرارة ستلامس الصفر في الاردن وتحذير من الصقيع سبعة شهداء جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة حكومة نتنياهو تدعو إلى فرض عقوبات على السلطة دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء مدير المستشفيات الميدانية بغزة: الاحتلال يمنع دخول الوقود والمياه لمستشفى كمال عدوان غارات تستهدف ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار اسرائيلي للسكان بالإخلاء إعلام عبري: "إسرائيل" ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام ترمب يخطط لمعاقبة (الجنائية الدولية) الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو رسميا بالتخطيط لانقلاب رئيس وزراء المجر يتحدى الجنائية الدولية : سأدعو نتنياهو لزيارة البلاد الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام إنذارات إسرائيلية بإخلاء منطقتين في صور جنوبي لبنان الخيرية الهاشمية : إرسال 57 ألف طن من المساعدات لغزة منذ بدء العدوان الاحتلال ينشر معلبات سامة بغزة عمدة مدينة أمريكية : سنعتقل نتنياهو وغالانت الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد)
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الجزائر تضبط فدية منِحت للإفراج عن رهائن من مالي

الجزائر تضبط فدية منِحت للإفراج عن رهائن من مالي

الجزائر تضبط فدية منِحت للإفراج عن رهائن من مالي

29-12-2020 01:28 PM

زاد الاردن الاخباري -

ضبط الجيش الجزائري مبلغ 80 ألف يورو قال انه جزء من "فدية" حصل عليها إرهابيون في مقابل إطلاق سراح أربعة رهائن من بينهم رهينة فرنسية في مالي في أكتوبر.

وقالت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان "كشفت ودمرت مفرزة للجيش الوطني الشعبي (...) خمسة مخابئ للإرهابيين واسترجاع مبلغ مالي مقدر بثمانين ألف يورو، والذي تبين أنه يمثل دفعة أولى من عائدات الفدية التي كانت محل صفقة (...) بمنطقة الساحل".

وأوضحت الوزارة ان هذه العملية تمت في جبل بولاية جيجل (شمال شرق الجزائر)، واستفادت من معلومات قدمها "الإرهابي المسمى رزقان أحسن المدعو +أبو الدحداح+" الذي ألقي عليه القبض في 16 ديسمبر.

وكانت وزارة الدفاع في بيان سابق وصفت "أبو الدحداح" بـ"الإرهابي الخطير الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1994" أي في بداية الحرب الأهلية (1992-2002) التي أسفرت عن 200 ألف قتيل حسب حصيلة رسمية.

وسبق ان عبرت الجزائر عن قلقها من استمرار دفع "فديات" لتحرير رهائن، وانتقدت بشدة الإفراج في أكتوبر عن 200 سجين مقابل أربع رهائن بينهم العاملة الإنسانية الفرنسية صوفي بيترونان بعد مفاوضات بين الحكومة المالية ومجموعة جهادية تحاربها فرنسا منذ سنوات.

وتحدّث أحد الجزائريين الذين أفرج عنهم في مالي مقابل الرهائن، وأوقف في أواخر أكتوبر على يد الجيش الجزائري، عن دفع "ملايين من اليورو"، في مقطع فيديو بثه التلفزيون الجزائري الرسمي.

وقال إن "المفاوضات تمت بين فرنسا وإياد أغ غالي (أحد أبرز القياديين الإرهابيين في الساحل والمرتبط بالقاعدة) ومالي"، لكن ليس ممكناً التحقق من صحة أقواله ولا من الظروف التي صور بها مقطع الفيديو.

واعتبر رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جرّاد أنه من الضروري "تكثيف التشاور للتصدي للتطرف العنيف ومكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله".

ويعتقد أن دفع الفديات مقابل تحرير رهائن أجانب في الساحل، أمر رائج، لكن بدون معرفة تفاصيل هذه الحالات، وبدون أن يتم تأكيد غالبيتها رسمياً.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع