أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نواب بريطانيون يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل الحرة: التخليص على 2300 مركبة كهربائية خلال أول 4 أيام من بدء قرار تخفيض الضريبة إيران تتهم إسرائيل وأمريكا بالوقوف وراء هجمات المعارضة في سوريا محاولة إطلاق نار قرب الخليل وقوات الاحتلال تمشط المنطقة إسرائيل تمدد التعامل مع البنوك الفلسطينية لعام واحد اتحاد الحقوقيين العرب يدعو أحرار العالم لمناصرة الشعب الفلسطيني 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى من هو جوزف عون صاحب المهمة الصعبة بعد وقف إطلاق النار في لبنان؟ مسيرة بعمان تندد باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الأغذية العالمي: مخابز وسط غزة أغلقت أبوابها بسبب نقص الإمدادات إعلان هوية منفذ (عملية أرئيل) بالضفة الغربية بحث التعاون بين وزارة الشباب وسلطة العقبة الخاصة بتوجيهات ملكية .. العيسوي يستقبل الحاجة وضحى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الى 44,363 شهيدًا و105,070 إصابة الغاء فعاليات ثقافية وفنية بمهرجان الزيتون مشعل رمزي يعلن نفسه “ملك جمال الأردن الجديد” بعد رحيل أيمن العلي إصابة 9 إسرائيليين في إطلاق نار قرب مستوطنة أرئيل بالضفة الاوقاف تنتقد الاستهزاء من الدعوة لصلاة الاستستقاء استقالة وزيرة النقل البريطانية بعد الكشف عن إدانتها في قضية احتيال وفاة طفلتين وسيدة أمام مخبز بغزة بسبب الازدحامات
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام فزاعة الحركات الاسلامية

فزاعة الحركات الاسلامية

26-04-2011 11:50 PM

فزاعة الحركات الإسلامية
*محمود احمد الشمايله

كتب أستاذي الفاضل الدكتور أنيس الخصاونه مقالا تحت عنوان (لا خوف من الحركات الإسلامية في الأردن وبرر بأسباب منطقية جدا هذا الطرح وهي مقبولة تماما للشعب الأردني في سواده الأعظم.
وأود هنا أن أشير بأننا على قناعة تامة أيضا أن الإصلاح السياسي والاقتصادي لا يتم الا بمشاركة الحركات الإسلامية وعلى رأسها حزب جبهة العمل الإسلامي كونه الحزب الذي يتزعم المعارضة وله قواعده الحزبية التي نحترمها وأن اختلفنا معها .

ولكن وفي حقيقة الأمر أن الأنظمة العربية قاطبة قد استثمرت هذه الحركات وخاصة بعد أحداث 11 أيلول أي تفجير البرجين في نيويورك في صناعة غول أمام الإعلام الغربي بإمكانه أن يأكل الأخضر واليابس في الأرض قاطبة وإنها تعمل على احتوائه داخل حدودها وتمنع خروجه وانتشاره .
مؤخرا وبعد ثورة مصر كشفت المخابرات الامريكيه عن الوثائق والمراسلات الصادرة عن المخابرات المصرية والتي تشير إلى حجم وقوة الجماعات الإسلامية في مصر ومدى خطورتها في حين شكك الأمريكيون بمدى صحة هذه المعلومات غير أن المصريين كانوا يتسولوا دعم الاقتصاد المصري وكذلك الدعم السياسي الأمر الذي جعل النظام المصري المخلوع يقدم على تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية ويلصق التهمة بالجماعات الإسلامية المتطرفة .

وفي الأردن لا يسعني إلا أن أشير إلى ما جاء في مقالة الأستاذ الدكتور أنيس الخصاونه واتفق معه تماما غير الحكومات الأردنية المتعاقبة بالغت كثيرا حتى في خوفها من الاسلامين وأصبح حالها كالذي كذب الكذبة وصدقها ووصل ذلك إلى درجة أن يقوم وزير الداخلية بالاتصال هاتفيا مع حمزة منصور الذي طنش معالي الوزير ولم يجب على الهاتف كما لونه صدق نفس الكذبه.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع