عبد الرحمن المطيري ينوي دخول القفص الذهبي.. وموديل آش: أنا أحبك وأبيك تتزوجني

عبد الرحمن المطيري ينوي دخول القفص الذهبي .. وموديل آش: أنا أحبك وأبيك تتزوجني

زاد الاردن الاخباري -

لم يتوقع نجم "سناب شات" السعودي عبدالرحمن المطيري بأن إفصاحه عن رغبته بالزواج ودخول القفص الذهبي بعد خروجه من السجن ستفتح عليه بابًا من عروض الزواج من فتيات سعوديات بينهم نجمات "سوشال ميديا".

وكشفت موديل Ash السعودية والمعروفة بنشر صورها فاضحة، لتصارح المطيري بحبها وتطلبه وقالت: "عبدالرحمن المطيري أنا أحبك، أبي أتزوجك أحبك مرة".

وطالبت الموديل آش من المطيري بعدم الزواج بالشحرورة في إشارة إلى بدور الإبراهيم، ووجهت حديثها لها قائلة: "ما شبعتي ملايين".

وكانت بدور قد أثارت جدلًا قبل أشهر حين صرحت بأن المطيري هو "أوسم شاب خليجي" من وجهة نظرها ولديه ابتسامة رائعة ومميزة.

وارفقت بدور صورة المطيري بتعليق قالت فيه: "بالنسبة لي أوسم شاب خليجي على السوشال ميديا وجه ومحتوى وأخلاق ولو أكون لجنة تحكيم بختار عبدالرحمن المطيري وبلا وجه الزيتونة بلاهم مستفززززز لدرجة خلاني أنزل الي يسواها".

وتسائل روّاد موقع التدوين "تويتر" عما قصدته شخصية "زيتونة" التي تعتبرها بدور مستفزة بالنسبة لها، حيث أشار البعض الى أنها تقصد الممثل السعودي مهند الحربي الذي سبق له وان انتقدها على خلفية تصريحها المثير للجدل (مايشم مفارق راسي إلا يدفع مليون ريال مهر لي).

وكان المطيري قد كشف قبل أيام قبل أيام في فيديو نشره عبر حسابه على "سناب شات" الى أن فكرة الزواج بدأت تراوده مؤخرًا خاصة بعد تجربته الأخيرة في السجن.

وقال المطيري في الفيديو: "نويت الزواج، وأنا في ذلك المكان (السجن) قلت لأمي نويت الزواج، فقالت لي يا ريتك دخلت المكان ده من زمان".

وكان المطيري قد اختفى عن الأنظار حتى تبين لاحقًا أنه في السجن لمخالفته أوامر الدفاع وعدم الالتزام بالإجراءات الوقائية الخاصة بفيروس "كورونا" بعد أن أقام حفلًا صاخبًا في أواخر شهر ديسمبر 2020.

وأعلنت الشرطة السعودية حينها اتخاذها عدد من الإجراءات القانونية بحق المطيري وآخرين بعد أن ظهروا في حفل مخالف للإجراءات الاحترازية، وكان من بينهم كذلك، راكان المسند.

وظهر كل من المطيري والمسند بعد إعلان الداخلية السعودية فرض عقوبات عليهما وعلى آخرين كانوا في الحفل، وقدم المطيري اعتذارًا لكنه عاد للاختفاء مرة أخرى عن مواقع التواصل الاجتماعي وهو ما دفع المتابعين للقول بسجنهما لاحقًا.

---