أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نتائج ترشيح الدورة الرابعة للمنح الخارجية الجامعية الملك والرئيس الإماراتي يشهدان توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة ملك إسبانيا يغادر الأردن جيش الإحتلال يرصد إطلاق صواريخ من قطاع غزة - فيديو الأردن الشريك التجاري الثالث عربيا للإمارات ملك إسبانيا يزور مدرسة بنات البقعة التابعة لوكالة الأونروا تراجع قيمة التجارة العربية في عام 2023 بنسبة 3.7% جهود القوات المسلحة الأردنية خلال عام من الحرب على قطاع غزة بلدية إربد تنذر 315 منشأة وتخالف 60 خلال أيلول الماضي وزير الطاقة: القطاع قادر على تحقيق مستهدفات رؤية التحديث الاقتصادي المستشفى الميداني الأردني غزة/4 يستقبل 1344 حالة خلال أسبوع موجة نزوح كبيرة من جباليا بسبب هجوم للاحتلال الإسرائيلي وزير خارجية رواندا: الكونغو رفضت توقيع اتفاق لإنهاء صراع حركة إم 23 الملك وولي العهد يستقبلان الرئيس الإماراتي لدى وصوله إلى مطار ماركا عاصفة غبارية باتجاه المناطق الشرقية من الاردن من هو الرئيس الجديد للمجلس القضائي الأردني؟ الملك: أرحب بصديقي جلالة الملك فيليبي السادس نتنياهو يتفقد القوات الإسرائيلية عند الحدود مع لبنان الشرطة الإسرائيلية: إصابات عدة فيما يشتبه أنه هجوم بالرصاص قناة إسرائيلية تنشر مقتطفات من نتائج تحقيقات في أحداث 7 أكتوبر
الصفحة الرئيسية عربي و دولي شاهد: مسلحون يقتحمون فندق يقيم فيه اعضاء...

شاهد: مسلحون يقتحمون فندق يقيم فيه اعضاء الرئاسي الليبي

شاهد: مسلحون يقتحمون فندق يقيم فيه اعضاء الرئاسي الليبي

09-05-2021 01:24 AM

زاد الاردن الاخباري -

قام مسلّحون باستعراض قوة ليل الجمعة السبت 7 – 8 أيار – مايو 2021 أمام فندق في طرابلس يُستخدم كمقرّ عام للمجلس الرئاسي الليبي، في وقت تظهر من جديد انقسامات عميقة في البلاد بعد تحسّن نسبي على الصعيد السياسي.

وأكدت الناطقة باسم المجلس الرئاسي نجوي وهيبة وفق ما نقلت عنها وكالة الأنباء الليبية، حصول ما سمّته بـ"اقتحام" لـ"مقر من مقرات اجتماعات المجلس".

ولفتت إلى أن "اليوم هو يوم عطلة أسبوعية" في إشارة إلى أن أعضاء المجلس الرئاسي لم يكونوا في الفندق.

ويهدف ما يبدو أنه استعراض قوة لميليشيات طرابلس، بحسب الصحافة المحلية، إلى الاحتجاج على الدعوة التي وجّهتها مؤخراً وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش لانسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب المتمركزين في البلاد، بمن فيهم القوات التركية.

ووُقع اتفاق لوقف إطلاق النار في تشرين الأول/أكتوبر وشُكلت حكومة موحدة يرأسها عبد الحميد الدبيبة، في ختام عملية سياسية رعتها الأمم المتحدة وصادق عليها البرلمان في آذار/مارس.

ووفق خارطة طريق الأمم المتحدة التي سمحت بتعيين الدبيبة ومجلس رئاسي مؤلف من ثلاثة أعضاء، ينبغي على الحكومة الجديدة توحيد المؤسسات لإخراج البلاد من النزاع الذي تمّ تدويله وقيادة فترة انتقالية حتى إجراء انتخابات في كانون الأول/ديسمبر.

وواجهت وزيرة الخارجية الليبية وهي متحدّرة من بنغازي (شرق)، سيلاً من الانتقادات في طرابلس ودعوات كثيرة لتقديم استقالتها، بعدما دعت مطلع أيار/مايو تركيا إلى "التعاون في إنهاء تواجد كافة القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا".

ورغم توقف المعارك وتشكيل سلطة موحّدة إلا أن انقسامات عميقة لا تزال قائمة بين الغرب والشرق الذي ما زال بحكم الأمر المواقع خاضعاً لسيطرة حفتر، في وقت يُسجّل تواجد نحو عشرين ألف مرتزقة ومقاتلين أجانب من جنسيات مختلفة في ليبيا.وكان البلد الواقع في شمال إفريقيا والغارق في الفوضى منذ سقوط نظام معمّر القذافي العام 2011، منقسماً بين سلطتين متنافستين واحدة في طرابلس (غرب) والأخرى في برقة (شرق).

وأرسلت تركيا طائرات مسيّرة ومدربين ومستشارين عسكريين باتوا يدرّبون تلاميذ ضباط في إطار تعاون مكثّف بين الطرفين.









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع