الحب يدفع مروة راتب للبكاء - فيديو

الحب يدفع مروة راتب للبكاء - فيديو

زاد الاردن الاخباري -

فاجأت الفنانة السورية المقيمة في الإمارات مروة راتب، متابعيها بمقطع فيديو ظهرت فيه وهي تبكي بشدة في أثناء حديثها عن حب معجبيها لها، بعد أن تلقت الكثير من التعليقات بسبب غيابها ليوم واحد عن منصات التواصل الاجتماعي.

مقطع الفيديو الذي ظهرت فيه مروة راتب وهي تبكي عرضها لكثير من الانتقادات والهجوم، خاصة وأن البعض لاحظ عدم نزول دموعها، ليعتبره بعض المعلقين على الفيديو أن الأمر ما هو إلا مجرد “مشهد تمثيلي”، وتبادل متابعوا الفنانة السورية الشهيرة مقطع الفيديو وأرفقوه بالكثير من التعليقات التي عبرت عن استيائهم من الأمر.
وقالت مروة راتب وهي تبكي بشدة في مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات: “أبغى أقولكم شي كنت جالسة أقرا رسائل الناس، لأني اختفيت يوةم واحد قامت الدنيا وما قعدت، يوم ما أشوف محبة الناس بها الطريقة فأنا من المؤثريين، أقول شو السر بيني وبين رب العالمين أو شو اللي سويته مع رب العالمين وأنا ما أعرف سخرلي عباده بها الطريقة الأمر ما استطيع تصديقه حقيقي”.
وأضافت الفنانة السورية المثيرة للجدل بإطلالاتها دائماً والتي أصبحت واحدة من أهم مشاهير السوشيال ميديا: “شو اللي سويته خلى رب العالمين قريب مني بها الطريقة، يوم ما أكون في الشارع أصور إعلان تشوفني الناس الناس تجري علي وتحضني، وست تشيلني بنتها الصغيرة وأنا ما أعرفها، أشوف بنات يحضنوني، وأشوف ناس تدافع عني وكأني واحدة من عيلتهم، ربنا رب العالمين مسخر ناس تحاميني”.
وتابعت مروة راتب وهي تظهر تأثرها: “بجد ما أعرف إيش سويته علشان رب العالمين يعطيني أكتر ما استحقه، ردود الأفعال اللي بشوفها في الناس خلتني أحب الناس هذه، دي فرصة علشان أقددر أشكركم شكر صادق، شكرا لكل إنسان دافع عني في ضهري وشكراً لكل إنسان بيحبني ها الحب، وأنا أحبكم الأضعاف، ما أحب أصور شي على السوشال ميديا، بس هذه لحظة يمكن ما أرجع أعبر لكم عن مشاعري مرة أخرى وما استطيع أن أصل لكم ما أشعر به، شكراً على ثقتكم في هذا مو شي طبيعي هذا هبة من رب العالمين”.
واختتمت مروة راتب حديثها قائلة: “أنا يمكن علشان ما جرحت إنسان، ويمكن علشان بارة بوالديني أو علشان يمكن علشان قلبي نظيف أو علشان يمكن علشان دعيت لرب العالمين يارب طيب بخاطري واجبره، فاستجاب! هاي حالة استثنائية، لو بتشوفوا اللي أنا بمر بيه في كثير من الأوقات بشكل عفوي وما أقد أسجله بتفهمون، يمكن تستغربون ليش ها المجنونية بتصرخ وتبكي، لكن لو بتشوفون اللي بقوله، هتنبهروا، أنا ما أصور ولا بطلع على السوشال ميديا، لكن ربنا اداني أكتر مما اتمنيت، اللي واثقة منه هو إن رب العالمين يجبر قلبي”.
بكاء مروة راتب وانهيارها في أثناء الحديث عن حب معجبيها لها لم يصل إلى بعضهم بصدق، بمجرد نشر مقطع الفيديو الذي وجهت فيه الفنانة السورية حديثها لمتابعيها انهالت عليها التعليقات التي تضمنت كثير من الكلمات الهجومية ومن بين التعليقات على فيديو مروة راتب: “ياجبل مايهزك ريح ماتمل ماتتعب واهي تكذب على نفسها”، “في ذكاتره نفسييين يتكفلون بعلاجها مايصير جذي والله البنت وصلت مرحلة مرض مع نفسها”.
كما جاء في التعليقات: “قصدك وش انتي مسويه عشان الكل مايدانيك ويواطنك لحوول نفسي اهرف من اللي يحبونك واحد بس”، “مسكينه مدري اشفق عليها احسها فعلا مريضه بداء العظمة اللي كان في القذافي قبل احس انها محبوبه والناس تتريق عليها وتعلق علي جسمها واهي ماخذه وضعيه ملك من الملوك.

---