زاد الاردن الاخباري -
انتهت ظهر الثلاثاء، الجلسة الثانية لمحاكمة المتهمين بـ "قضية الفتنة"، باسم عوض الله والشريف حسن.
وعقدت المحكمة ثاني جلساتها في محاكمة عوض الله والشريف "عبد الرحمن حسن" زيد حسين، في قضية زعزعة زعزعة استقرار الأردن.
وعُقدت الجلسة الثانية من المحاكمة سرا، في ضوء وقائع الدعوى وتعلقها بأمن وأسرار الدولة، وحفاظا على النظام العام.
واستند قرار المحكمة إلى المادة الثامنة من قانونها رقم 17 لسنة 1959، دون أن يخل ذلك بضمانات المحاكمة العادلة وحق الدفاع.
واستمعت المحكمة في جلستها الأولى التي عقدتها الاثنين، واستمرت نحو أربع ساعات، إلى خمسة شهود نيابة عامة، اثنين منهم حضوريا والثلاثة الآخرين تليت شهاداتهم في أثناء الجلسة في القضية التي يحاكم فيها وزير التخطيط والتعاون الدولي والمالية الأسبق باسم عوض الله، والشريف "عبد الرحمن حسن" زيد حسين.انتهت ظهر الثلاثاء، الجلسة الثانية لمحاكمة المتهمين بـ "قضية الفتنة"، باسم عوض الله والشريف حسن.
وعقدت المحكمة ثاني جلساتها في محاكمة عوض الله والشريف "عبد الرحمن حسن" زيد حسين، في قضية زعزعة زعزعة استقرار الأردن.
وعُقدت الجلسة الثانية من المحاكمة سرا، في ضوء وقائع الدعوى وتعلقها بأمن وأسرار الدولة، وحفاظا على النظام العام.
واستند قرار المحكمة إلى المادة الثامنة من قانونها رقم 17 لسنة 1959، دون أن يخل ذلك بضمانات المحاكمة العادلة وحق الدفاع.
واستمعت المحكمة في جلستها الأولى التي عقدتها الاثنين، واستمرت نحو أربع ساعات، إلى خمسة شهود نيابة عامة، اثنين منهم حضوريا والثلاثة الآخرين تليت شهاداتهم في أثناء الجلسة في القضية التي يحاكم فيها وزير التخطيط والتعاون الدولي والمالية الأسبق باسم عوض الله، والشريف "عبد الرحمن حسن" زيد حسين.