أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية تحليل إخباري بعد تفويضه التحدث بمطالب الفلسطينيين: ترقب...

بعد تفويضه التحدث بمطالب الفلسطينيين: ترقب للقاء الملك- بايدن 19 تموز

بعد تفويضه التحدث بمطالب الفلسطينيين: ترقب للقاء الملك- بايدن 19 تموز

16-07-2021 02:16 AM

زاد الاردن الاخباري -

ترنو أنظار الفلسطينيين إلى لقاء القمة الذي يجمع الملك عبد الله الثاني مع رئيس الولايات المتحدة الاميركية جو بايدن بواشنطن في 19 تموز الجاري، وما يسفر عن نتائج تدفع إلى حل سياسي او إعادة اطلاق مفاوضات جادة وفاعلة.
ويعلق الفلسطينيون آمالهم كثيرا على زيارة الملك الذي اعتاد دائما أن يحمل في وجدانه وعقله هم التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية حلا عادلا وشاملا في جميع المحافل السياسية والدولية.
وأكد الناطق الرسمي باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الدكتور حسين حمايل أن الشعب الفلسطيني بأطيافه كافة يقدر ويثمن عاليا ما يقوم به الاردن بشكل عام والملك عبد الله الثاني على وجه الخصوص من دعم ومساندة ومساعدة متواصلة للشعب والقضية الفلسطينية على الصعد كافة وفي مختلف المجالات.
وقال إن الملك عبدالله الثاني حمل القضية الفلسطينية في قلبه وعقله ووجدانه وهي أولوية كبرى بالنسبة له في حله وترحاله وجولاته المؤثرة في دول العالم كافة، ويحظى بالثقة المطلقة في طرح القضية الفلسطينية والدفاع عنها وعن مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية وخصوصا المسجد الأقصى المبارك ضد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين المتطرفين في المحافل الدولية كافة، وتحديدا أمام الإدارات الأميركية المتعاقبة.
وِشدد حمايل على أن التنسيق العالي بين الملك عبدالله الثاني والقيادة الفلسطينية في القضايا والمواضيع ذات الاهتمام المشترك يشكل تناغما سياسيا واضحا لا لبس فيه، مؤكدا حرص الاردن والملك على حل القضية الفلسطينية حلا عادلا وشاملا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واكد عضو المجلس الوطني الفلسطيني والكاتب والمحلل السياسي نبيل عمرو أن زيارة الملك المرتقبة لواشنطن مهمة جدا في وقت سياسي معقد وصعب يشهده الشرق الأوسط وخصوصا القضية الفلسطينية.
ويرى عمرو أن الاحترام الذي يتمتع به الملك عبد الله الثاني عند الاطياف السياسية الاميركية كافة، ولاسيما الحزب الديمقراطي الذي يتقلد زمام الحكم الآن في الولايات المتحدة الاميركية من شأنه أن يسهم إيجابيا في وضع القضية الفلسطينية على اولويات الإدارة الاميركية الحالية، خصوصا مع تزاحم الملفات الشائكة وغياب وتراجع وهج الملف الفلسطيني عن اجندات هذه الإدارة.
وأردف: لكن حكمة وتوازن ودور الملك الايجابي في المنطقة والاحترام الذي يتمتع به من قبل إدارة بايدن كل ذلك من شأنه أن يجعل الملك قادرا وبشكل فعال على طرح القضية الفلسطينية أمام هذه الادارة، وأن تكون ضمن أولوياتها وكذلك إعادة الزخم لعملية السلام المتعثرة بين الفلسطينيين والاسرائيليين منذ عدة سنوات.
وأكد عمرو أن القيادة الفلسطينية فوضت الملك للتحدث عن هموم ومطالب وحقوق الشعب الفلسطيني كما لو كانت هي من يتكلم في هذا اللقاء، ما يدل على الثقة العالية والدور المحوري والإيجابي لجلالة الملك ليس فقط في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وانما في كافة الملفات والقضايا الشائكة التي تعاني منها المنطقة.
وأوضح عمرو أن موقف الملك عبد الله الثاني الصلب ضد صفقة القرن أعطاه قوة واحتراما وثقة لدى الفلسطينيين، وهو الذي يحرص على حمل قضية فلسطين والقدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية ولاسيما المسجد الأقصى المبارك بكل شجاعة واقتدار في المحافل الدولية كافة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع