أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزير الخارجية: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة أساس السلام ترمب: لا نحتاج لنفط وغاز وسيارات كندا الجامعة العربية تحذر! إسرائيل ستفرج عن 180 أسيرا فلسطينيا مقابل 4 محتجزات المنتخب الوطني ت20 ينهي تحضيراته لمواجهة إندونيسيا ودياً ترمب: لولا إدارتي لما أبرم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع تسليم القوائم غدًا والتبادل السبت وإبعاد أسرى فلسطينيين إلى دول ثالثة وعكة صحية تصيب العين والوزير الاسبق الدكتور ياسين الحسبان الضمان الاجتماعي: أعلى راتب تقاعدي 22 ألف دينار الشاباك: الان جاء دور الضفة الغربية إسرائيل تستعد لسلسلة عمليات في مخيم جنين المنظمة الدولية للهجرة ترسل أول قافلة مساعدات مشتركة إلى غزة ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو تنويع منتجات الفوسفات يساهم في تحقيق رؤية التحديث الاقتصادي السعودية تعرب عن ثقتها بقيادة لبنان الجديدة للقيام بإصلاحات ترمب: سأطلب رفع الاستثمارات السعودية إلى تريليون دولار الملك يحذر من خطورة التطورات في الضفة الغربية والاعتداءات على مقدسات القدس الامن العام يكشف تفاصيل حادثة احراق اردنية لزوجها بدء أعمال تطوير مطار الملك الحسين عام 2026 أردنية تحرق زوجها بالكاز في عمان
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة زليخة أبو ريشة تدافع: وفاء الخضراء من أوزن...

زليخة أبو ريشة تدافع: وفاء الخضراء من أوزن شخصيات البلد.. وهبَّ المتأسلم المغلول، والحاقد وقليل الأدب وأفراد القطيع

زليخة أبو ريشة تدافع: وفاء الخضراء من أوزن شخصيات البلد .. وهبَّ المتأسلم المغلول، والحاقد وقليل الأدب وأفراد القطيع

23-07-2021 12:25 AM

زاد الاردن الاخباري -

قالت زليخة أبو ريشة، الأديبة والكاتبة والناقدة الأردنية، إن وجود الدكتورة وفاء الخضراء في أي مؤسسة أو هيئة أو مجلس مكسب للمؤسسة والهيئة واللجنة، لا العكس.
وتابعت في منشور آخر:
الأستاذة الدكتورة وفاء الخضراء من أوزن شخصيات البلد في الوقت الراهن، ومن العقول الكبيرة المنتجة والملتزمة بالمبادىء الكبرى للإنسانية ولحقوق الإنسان. شاركت في عدد كبير من اللجان والهيئات الفنية والتربوية والفكرية والسياسية المحلية والإقليمية، بل والعالمية. وهي من أنشط النساء والرجال في العمل العام. وهي أكاديمية ذات مكانة مرموقة، وإلى ذلك هي ناشطة حقوقية وإنسانية بارزة، ساهمت في عشرات الحملات الحقوقية والإنسانية وما تزال. وهي على المستوى الشخصي كنزٌ من الأخلاق والاعتدال والحس الإنساني والرفق والتعاطف والوفاء والتضامن والشهامة.
صفاتٌ قلما تجتمع في شخص واحد.
أقول ذلك بعد سنين من المعرفة والعمل والمخالطة.
والآن، لقد أبدت الدكتورة ذات الأبعاد أعلاه رأيَها في واقعةٍ تنتسب إلى المجتمعات الإسلامية، وباتت مذمومةً في العالم كله، وهي (أضاحي العيد الكبير)، هبَّ الجاهل قبل المتعلم، والمتأسلم المغلول، والحاقد وقليل الأدب وأفراد القطيع، للشتم والتكفير. في حين أن كلامَ الدكتورة ليس سوى رأيٍ غير ملزم، واقتراح لإعادة النظر في هذا الطقس، والذي يبدو وحشياً في نظر العالم وكثيرين.
أما لماذا لا يقارَن ذبح الأضاحي في الأماكن العامة وأمام المساكن، بما يحدث في المسالخ، لأن المسالخ تقوم بالمهمة في شروط نظافة، وبعيداً عن الأنظار. أما ممارسات المسلمين فتتم أمام الجميع من أطفال وراشدين نباتيين وضعاف قلوب، ومناهضين لقتل الحيوان. إنه عدوان صريح على الفضاء العام وقيمه، وإحياء لقيم الذبح، التي شهدنا انتقالها إلى ممارستها ضد الإنسان. وإن مجرد تخيّل أن في يد كل مسلم َمن المليار الآن مديةً ينحر بها كائناً حياً لهي صورة مرعبةٌ بلا شك، وهذا حريٌّ أن يجعل الفقه الحديث والقانون الحديث ينهضان بمهمتهما في منع الذبح الفردي، وتحويله إلى المسالخ، أو الإفتاء بالتبرع المالي وإنفاقه على ما يصلح به حال الناس، في الظروف الراهنة.
وأخيراً فلتصمت الألسن والأقلام التي تحاول النيل من هذه القامة العالية في العلم والأخلاق، حيث ليتهم ينالون من علمها وخلقها ذرة رمل.
وفي منشور ثالث قالت:
سؤال لمن يعلم فقط:
الأضحية للحاج في أرض الحج.. وخارج الحج ليست بشعيرة.
ما رأيك؟
سأشطب كل تعليق خارج المطلوب.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع