أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هل ينقل لقاء فلسطين والعراق الى الاردن ؟ آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن العثور على سيارة الحاخام المفقود في الإمارات وشبهات حول مقتله الاردن .. طلب ضعيف على الذهب وسط ترقب الأسعار %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين للاردن في 10 أشهر الاردن .. 3 طلبات تصل لمروج مخدرات اثناء وجوده في قسم المكافحة التوجيهي المحوسب .. أسئلة برسم الاجابة إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم ما هي تفاصيل قرار إعفاء السيارات الكهربائية بنسبة 50% من الضريبة الخاصة؟ "غرب آسيا لكرة القدم" و"الجيل المبهر " توقعان اتفاقية تفاهم عجلون: استكمال خطط التعامل مع الظروف الجوية خلال الشتاء "الأغذية العالمي" يؤكد حاجته لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار مستوطنون يعتدون على فلسطينيين جنوب الخليل أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح غد أبو صعيليك : انتقل دور (الخدمة العامة) من التعيين إلى الرقابة أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء
الصفحة الرئيسية عربي و دولي وفاة وزير نفط الكويت الذي شهد لحظة اغتيال الملك...

وفاة وزير نفط الكويت الذي شهد لحظة اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز

وفاة وزير نفط الكويت الذي شهد لحظة اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز

19-09-2021 02:59 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلن في الكويت السبت، عن وفاة عبد المطلب الكاظمي، أول وزير نفط للبلاد، والذي كان قد شهد لحظة اغتيال الملك السعودي فيصل بن عبد العزيز، كما تعرض للاختطاف مع وزراء اوبك على يد "كارلوس الثعلب".

والكاظمي هو أول وزير للنفط في دولة الكويت ، حيث تولى هذا المنصب بعد فصل النفط عن المالية، خلال الفترة من 1975 حتى 1978.

وعاصر الوزير الكويتي مجموعة من الأحداث التاريخية الهامة، في مقدمتها لحظة اغتيال الملك السعودي فيصل بن عبد العزيز.

وكان الكاظمي في مجلس الملك فيصل أثناء عملية إطلاق النار عليه، حيث كان في زيارة رسمية إلى السعودية في 1975.

وعن هذا الحادث، قال الكاظمي في لقاء صحفي سابق أنه دخل القاعة التي تواجد بها الملك فيصل، وبينما كان يهم لمصافحته سمع صوت الرصاص لكنه لم يدرك ماهيته، إلا بعد أن سقط الملك فيصل، وسمع أصواتا تدعو إلى القبض على مطلق النيران.




وفي نفس العام الذي اغتيل فيه الملك فيصل، شهد الكاظمي حادثة أخرى خطيرة، وهي اختطافه مع وزراء منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" خلال اجتماع في فيينا.

وكانت مجموعة بقيادة إلييتشراميريز سانشيز، المعروف بـ"كارلوس الثعلب" اختطفت وزراء المجموعة قرابة يومين، ولكن انتهت العملية بالإفراج عنهم بعد مفاوضات مع الخاطفين.

وعن حادثة الخطف تلك، قال الكاظمي في لقاء صحافي عام 2015: كنا نجتمع دائما في فيينا كل 4 أشهر لإقرار أسعار النفط، ودائما ما تكون هذه الاجتماعات لمدة 5 ايام، وتم هذا الحادث في اليوم الخامس والأخير، ولم يكن هذا الاجتماع الأول لي، وحضرت اجتماعات في فيينا من قبل، وأثناء الاجتماع اقتحموا المبنى وقتلوا الحارس النمساوي، ودخل علينا كارلوس صائحا: اجلسوا.. اجلسوا، فبحركة غير شعورية «قمت ودزيته بيدي»، فضربني بمؤخرة السلاح على يدي.

وتم اختطافنا جميعا لمدة 46 ساعة، وكنا 11 وزيرا، وذهب بنا الى الجزائر، ثم الى ليبيا، ثم الى تونس، الى ان تم إطلاق سراحنا بالجزائر في نهاية المطاف.









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع