سعد لمجرد في ورطة كبيرة.. وقضايا الإغتصاب إلى الواجهة مُجدداً!

سعد لمجرد في ورطة كبيرة .. وقضايا الإغتصاب إلى الواجهة مُجدداً!

زاد الاردن الاخباري -

ورطة كبيرة تعرض لها الفنان المغربي سعد لمجرد بعد إعلان عرض حلقته مع الممثل المصري أمير كرارة ضمن برنامج سهرانين.

سعد لمجرد توجه إلى مصر من أجل تصوير حلقة حوارية مع الممثل أمير كرارة، إلا أن ما لم يتوقعه الفنان المغربي أن تتحول الحلقة إلى كابوس بعد هجوم رواد السوشال ميديا عليه ضمن هاشتاق #مش_عايزين_سعد_لمجرد_في_مصر!

التغريدات المتداولة ضمن الهاشتاق كانت بسبب قضايا الإغتصاب التي تورط بها سعد لمجرد، وجاء ضمن تغريدات الجمهور المتداولة:
"لما أكبر دوله عربيه تستضيف متحرش في برنامج تليفزيوني يبقي علي المنطقه العربيه كلها السلام وكل عيل صايع حيخرج للشارع يتحرش عشان يستضيفوه في برنامج تليفزيوني"

وتابع آخر "المشكلة ان المتحرش او المغتصب لما بيكون مشهور بيبقا فاكر انها فترة وهتعدي والناس هتنسي ودا بيرجع لاماكن العمل اللي بيشتغل فيها سواء فنان. لاعب كرة. صحفي او غيرة بتسندة بحكم احتياجهم ليه. لازم اللي عمل الجرم يتعاقب والمساعد متقاعس لازم يتصنف مجرم".

وجاء في تغريدة أخرى "عن حلقة المجرد المتوقع عرضها اليوم ،كان الموعد الساعة التاسعة في توقيت مصر ، لكن بعد ان اصبح هاشتاق #مش_عايزين_سعد_لمجرد_في_مصر ترند في #مصر ، تم حذف البرومو وإعلان الحلقتين من حسابات القناة والبرنامج ، لكن هذا لا يكفي ، نريد بيان من القناة صريح و رسمي يعبر عن إلغاء عرض الحلقتين"..

سعد لمجرد والإغتصاب!
الفنان المغربي كان قد أُتهم بأول قضية إغتصاب وعنف عام 2010 في مدينة نيويورك من فتاة أمريكية وخرج وقتها بكفالة مالية ولم يعد للمدينة مُجدداً.. ومن بعدها تم توجيه تهمة الاعتداء والإغتصاب للفنان بعد أن اعتدى على شابة تحمل الجنسية الفرنسية عام 2017 والتي على اثرها تم اعتقاله لفترة وإجباره من بعدها على عدم مغادرة فرنسا و ربط سوار إلكتروني بقدمه لحين صدور الحكم النهائي.

من بعدها وفي أبريل عام 2017 ظهرت فتاة أخرى تحمل الجنسية الفرنسية ومن أصول مغربية تدعي أن لمجرد اغتصبها وعنفها عام 2015 في الدار البيضاء، إلا أنها تراجعت عن الدعوى ولم يتم التطرق إلى التفاصيل. أما عن آخر الدعوات القضائية فقد كانت في عام 2018 من فتاة فرنسية أيضاً تحدثت عن تعرضها للتعنيف من لمجرد في مدينة سان تروبيه الساحلية الواقعة جنوب شرق فرنسا.

---