أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
مكالمة دمشقية لعمان تقض مضاجع العربان
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة مكالمة دمشقية لعمان تقض مضاجع العربان

مكالمة دمشقية لعمان تقض مضاجع العربان

09-10-2021 01:59 AM

خاص - عيسى محارب العجارمة - تفجرت الاحقاد القومية من مضاجعها، بعد مكالمة هاتفية قومية نقية، بين القيادتين الاردنية والسورية، طال انتظارها بعد سنوات القطيعة، منذ بداية الربيع العبري الارعن.

فما بين دمشق وعمان من الوشائج والعلائق القومية، ما لا ينتطح فيه عنزان، كونهما الأقرب للقدس، والاثرى من كل عواصم الملح والنفط بالعروبة وهديرها الموؤد.

فعمان ودمشق ستبقيان معا منارات هدى قومي وسط هذا التيه من الردة والرداءة القومية، والانحطاط العروبي المقيت، والحج التطبيعي زرافاتا ووحدانا.

اغلقت العروبة نافذتها الستينية والخمسينية الماجدة، فما عادت العواصم القواصم كالقاهرة وبغداد ودمشق وعمان بقادرة على تسيير المظاهرات المليونية الصادعة بالتحرير للقدس وفلسطين.

ورانت على القلوب القطرية البغيضة، وهاجت وماجت الفتن والملاحم التي تحركها مدن الرجعية العربية والعبرية معا من مدن الملح والقحط والنفط، فما عدت ترى لتر بنزين في محطات بيروت.

ومورس العهر السياسي والاقتصادي ضد دمشق وعمان وبتنا نرى قانون قيصر يخنق شعوب الهلال الخصيب تحت سمع وبصر الرجعية العروبية وباوامر الامبريالية الأمريكية والمستعمرة الصهيونية، فنادت دمشق عمان هلم لنعود لزمن الصفاء والإخاء فهذا هو ما يوجع الاعداء.
بوركتم وبورك النداء يا سادة الهلال الخصيب النجيب.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع