يشكل السشموخ ايً كان موقعه على سلم القيادة والقدوة والمثل الأعلى لمرؤوسيه ومن هنا تاتي اهمية القيادة في تميل مرؤوسيه وتقمصهم لشخيته والاقتداء به والعمل على نهجه ووفق رؤاه وتطلعاته لتطوير العم وتحسين الاداء والفعال الذي يعكس مدى الفهم الحقيقي لطبيعة الدور النماط بالمرؤوسين لا براز قدرة القائد على التائير في سلوك واتجاهات الواجب للتاكيد على ان القادة تنطوي على علاقة اعتمادية متبادلة بين من يبدأ بالفعل وبين من ينجز ، هذه العلاقة تمثل دورين متباينين اذيمثل الدور الاول من يتولى القيام بالعمل وهو القائد ووظيفته اعطاء الاوامر وهو حق مكتسب له يعتمد على وضوح الرؤيا لدى القائد وأمانته في حمل مسؤوليته ،أما الدور الثاتي للذين ينجزون العمل ،والمرؤوسين ووظيفتهمتنفيذ الاوامر بكم الواجب المقلى على كل منهم حسب ما تقتضيه الغاية التي وجدوا من اجلها. ان قوة وقدرة القائد تتجسد في روح المبادرة بالفعل ، والمخخاطر التي يتحماها في سبيله ، أما القيادة فهي عملية رشيدة تخصيص اغراض معينة من شانها انجاح سياسية اي مؤ سسة بما يتفق مع الاهداف العليا . لقد جاء تحليل فكرة القيادة من خلال الرغبة بمعرفة العلاقات بين الافراد لوضع الجماعات العوامل المؤ ثرة فيها ، من حيث أن العلاقةالاجتماعية التي تبدأ بالجماعة وفي العمل تؤدي بالتالي الى تأئر الافراد بعضهم ببعض ، لذلك ركز علماء النفس باهتمام على تحليل هذه العلاقات وعملية التاثير التي تقوم عليها، ثم معرفة طبيعة قوة التاثير التي تكون لشخص ماعلى اشخاص اّخرين والتي يترتب عليها تأثرهم واستجابتهم لتوجيهه في ميدان الحياةحيث يثأثر المرؤوسون بشخصية قائدهم المباشر وربما يجلا البعض لتلقيده في معظم تصرفاتهم وعندما يسعى لتجسيد روح العمل الجا ويزكز على مبدأ الانتماء الى جانب النزاهه والأمانة وقوة الشخصية ويحافظ على ترسيخ النتيجة الصفات الحسنة التي يتمع هو نفسةبها والتي تسعى اليها قيادية التي تؤ من بالعطاء والانجاز. م:جهاد الزغول