بدور البراهيم مصدومة من تصرفاتها وتحذف صورها الجريئة.. فهل تعود للحجاب؟
بدور البراهيم مصدومة من تصرفاتها وتحذف صورها الجريئة .. فهل تعود للحجاب؟
زاد الاردن الاخباري -
من الواضح أن خبيرة المكياج السعودية بدور البراهيم توَّد فتح صفحة جديدة في حياتها بعدما أثارت الجدل بصورها وتصريحاتها الجريئة في الآونة الأخيرة عقب خضوعها لعملية نحت وشفط لجسمها.
وأوضحت بدور البراهيم أنها تمر بحالة نفسية سيئة وتشعر أنها تحوَّلت لشخص آخر، وشاركت سؤالًا لمتابعة لها عبر حسابها على تطبيق "سناب شات" جاء فيه: "بكل صراحة انت بديتي تتجهين لأشياء بعيدة عنك من بعد عملية الجسم وتصورين بوضعيات غريبة منك تبرز أشياء من جسمك مدري وش أقول لكن الوضع غريب مره".
وردَّت بدور بتأثر ونبرة حزن سيطرت على صوتها، قائلة: " فعلا غريب مني عارفة ليش اسوي كذا، خلص بدور وحدة ثانية من بكرا وعد، مشاهداتي من زمان قوية مستغربة اني اوصل للمرحلة ذي والمستوى هذا راح اوقفه“.
وتابعت: "رح اوقف المهزلة هذه أما الحين ارتحت
يوم تكلمت وبكيت وصارحتكم لانكم تعرفوني أنا صريحة معكم ما اخبي عليكم شي وافتخر اني طلعت على
العام وقلت اني غلطت ورح أصلح غلطتي عشان ربنا وخاطري وخاطر أهلي إللي عارفة انهم تعبانين بسببي".
وأشارت أن وصولها لهذه المرحلة
نتيجة مقطع الفيديو المسرب الذي أظهرها بشكل بشع.
كما وعدت متابعيها على حذف صورها الجريئة من حسابها على "إنستغرام"، وكشفت أنها تتعرض للكوابيس ليلًا وهو ما يؤرقها، وأشارت أن ذلك لا يعني عودتها للحجاب أو العبائة، لكنها طلبت من متابعيها الدعاء لها على الثبات.
وتفاعل
رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع بكاء الابراهيم وتصريحاتها، فكتبت إحداهن: "ارجعي الى الله الا نسان اذا وصل ٤٠عام يعود الى ربه ويشكره ربي اوزعني ان اشكر نعمتك لا تغركم الحياة الدنيا وزخرفها الموت ياتي فجاءه وسوف تحاسب ع كل صغيره وكبيره والشيطان حريص ع من يتعبه هدانا الله واياكم".
وكتبت إحداهن ساخرة: "عقب ماسوت
الجسم والكل شافه قالت هاه شفتو يالله كيف اوريهم اني ملاك طاهر السوق ضعف ماعاد يجيها الرخيص والمطفر لان المكشوف محد يحترمه ولا هي تستعرض من قبل العمليه".
وعلَّقت أخرى: "منتي عارفة ليش تسوي كده، كله بسبب الملايين اللي جالسة تطلبيها من
الشباب اللي بيتقدموا لك، لو انك اتزوجتي بالحلال كان يمكن هديتي شوي من دي الحركات".
وكتبت أخرى: "راحت السكره وجت الفكره توها صحصحت الله يهديها ويردها شي جميل الندم والرجوع".