مبادئ تأثير القيادةعلى الافراد !!!!!!
يشكل الشموخ ايً كان موقعه على سلم القيادة والقدوة والمثل الأعلى لمرؤوسيه ومن هنا تاتي اهمية القيادة التي تميل مرؤوسيه وتقمصهم لشصخيته والاقتداء به والعمل على نهجه ووفق رؤاه وتطلعاته لتطوير العمل وتحسين الاداء
الفعال الذي يعكس مدى الفهم الحقيقي لطبيعة الدور لنمط بالمرؤوسين لا براز قدرة القائد على التائير في سلوك واتجاهات الواجب للتاكيد على ان القادة تنطوي على علاقة اعتمادية متبادلة يبدأ بالفعل وبين من ينجز ، هذه العلاقة تمثل دورين متباينين اذ يمثل الدور الاول من يتولى
القيام بالعمل وهو القائد ووظيفته اعطاء الاوامر وهو حق مكتسب له يعتمد على وضوح الرؤيا لدى القائد وأمانته في حمل مسؤوليته ،أما الدور الثاتي للذين ينجزون العمل ،والمرؤوسين ووظيفتهم تنفيذ الاوامر بكل الواجب الملقى على كل منهم حسب ما تقتضيه الغاية التي وجدوا من اجلها. ان قوة وقدرة القائد تتجسد في روح المبادرة بالفعل ، والمخاطر التي يتحملها في سبيله ، أما القيادة فهي عملية رشيدة تخصيص اغراض معينة من شانها انجاح سياسية اي مؤ سسة
بما يتفق مع الاهداف العليا . لقد جاء تحليل فكرة القيادة من خلال الرغبة بمعرفة العلاقات بين الافراد لوضع الجماعات العوامل المؤ ثرة فيها ، من حيث أن العلاقةالاجتماعية التي تبدأ بالجماعة ثم العمل تؤدي بالتالي الى تأئر الافراد بعضهم ببعض ، لذلك ركز علماء النفس باهتمام على تحليل هذه العلاقات وعملية التاثير التي تقوم عليها، ثم معرفة طبيعة قوة التاثير التي تكون لشخص ماعلى اشخاص اّخرين والتي يترتب عليها تأثرهم واستجابتهم لتوجيهه في ميدان الحياةحيث يثأثر المرؤوسون بشخصية قائدهم المباشره وربما يجلا البعض لتقليده في معظم تصرفاتهم وعندما يسعى لتجسيد
روح العمل الجاد ويزكز على مبدأ الانتماء الى جانب النزاهه والأمانة وقوة الشخصية ويحافظ على ترسيخ النتيجة والصفات الحسنة التي يتمتع هو نفسة بها والتي تسعى اليها قيادتة التي تؤمن بالعطاء والانجاز والتقدم.جهاد الزغول