سيناريو جديد
اميكرون ...!!
يحل بضلاله الثقيل وسط خوف وهلع وريبة ..
والجميع يتأمل بدهشة ...مستهجنا ما الذي ينتظرنا كدول فقيرة في ظل أمكانات المواطن الضئيلة لا بل المعدمة ، وعدم قدرته الظاهرة على التحمل ماديا ومعنويا ... ؛
المثير !
عدم البحث بجدية عن حلول معيشية واقتصادية للمواطنيين رغم امتثال الجميع لقرارات الحكومات وتنفيذها
كما فُرض على العالم النامي والمتعثر أيضا
من تجاوب قسري تجاه ما يُسمى ب كورونا واتباعها من أوبئة ستأتي تباعاً في إبادتها وقتلها لسكان الكرة الأرضية ؛
بحسب أوامر وقرارات أشخاص يحكمون العالم ، ومنظمات وجهات ودول مسؤولة عن تنظيم واقع الحال وبائيا !
ذلك لغايات لم يتم الكشف عنها رسمياً لغاية هذه اللحظة بل كان هناك الكثير من التحليلات تتفاوت في دقتها ومدى صحتها تجاه تلك الحالة المثيرة لكورونا ومشتقاتها بين صناعة الوباء بشريا ، للتخفيف من عدد سكان الكوكب !
أو ابتلاء من الله ينهي من خلاله الكون وما عليه .
ان بعض الدول تحملت الكثير في سبيل سير عجلة الحياة وتجاوز المرحلة بكل ثبات وتوازن ، في ظل هذا الوباء المرعب كما يتصوره ويصفه البعض
رغم محدودية إمكاناتها وقدراتها المادية وظروفها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية ...
حفاظاً على ديمومة شعوبها وبقائها