أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إصابة لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم خيرالله خلال معسكر الدوحة سموتريتش : سأُسقط الحكومة إذا تمّ تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق مع غزة تراجع أسعار الذهب عالميا استنفار وتهديد .. الاحتلال يمنع الاحتفال بأسرى القدس مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الاثنين رئيس الوزراء: تفعيل عمل وحدات الرقابة الداخلية في الوزارات وتمكينها لتفادي المخالفات قبل وقوعها الاحتلال يخطر بهدم ووقف بناء منشآت ومبان في سلوان والعيسوية بالقدس وفاة خمسيني بحادث دهس في الزرقاء والأمن يبحث عن السائق "خطأ فني" في تنفيذ الهدنة كلف غزة 13 شهيدا في 3 ساعات كيف قضى بايدن يومه الأخير بالرئاسة الأميركية؟ إذاعة الاحتلال: أكثر من 30 شكوى ضد جنود إسرائيليين حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة سموتريتش: بوجود رئيس الأركان الحالي لا يمكن تحقيق الانتصار أكثر من 70% من طرق مدينة غزة دمرت بالكامل أطباء بلا حدود: لا بد من ضخ المساعدات بشكل عاجل أعضاء بالكنيست يطالبون بجلسة طارئة لبدء مفاوضات المرحلة الثانية الجيش الإسرائيلي: مقتل جندي برتبة رقيب أول بالضفة الغربية هجانة الأمن العام يحصدون الكأس الذهبي في بطولة شرم الشيخ الدولية الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة مسؤولون يرفضهم الملك

مسؤولون يرفضهم الملك

مسؤولون يرفضهم الملك

31-01-2022 03:18 AM

زاد الاردن الاخباري -

بين ثنائية الخوف والانجاز الحقيقي خيط رفيع مكتوب عليه: أنت بحاجة الى سياسي وليس الى موظف كبير في الدولة..
ما يفهم من رسالة الملك انه لم يعد هناك مساحة متاحة للمسؤول ليتذرع باغتيال الشخصية. "شخصية المسؤول غير".
هذا صحيح، فمن يتعملق ويضع نفسه في مسار العمل العام، عليه أن يتقبل النقد.
الملك - وهو يقول للأردنيين - ان المواطن شريك أساسي في تسريع وتيرة التغيير الإيجابي، قال أيضا: تقبل النقد هو جزء من طبيعة العمل العام".
هكذا إذن. ثم أن البلد ليست بحاجة إلى حِمل إضافي من كبار الموظفين، فما نحتاجه هو مسؤول لا يهاب. يتخذ القرار، ولا يتحصن وراء أسوار البيروقراطية.
فما نفعل بالوزراء الذي حوّلوا انفسهم من رعبهم الى كبار موظفي البلد، برغم انف حقائبهم السياسية؟
الملك: "لا مكان بيننا لمسؤول يهاب اتخاذ القرار أو يتحصن وراء أسوار البيروقراطية.. خوفا من تحمل مسؤولية قراره.
صحيح أنه لا وجود لقرارات تحظى برضا الجميع، لكن ما على المسؤول ان يدركه ان ما قام به منذ عشرات السنين هو انه حول واقع البلد إلى مستوى لا يرتقي للطموح".
مجددا. نحن أمام ثنائية لا تحتاج الى عصا ساحر. لكنها تحتاج الى مسؤول سياسي يملك ما يفعله للناس، لا ان يرى كرسيه امتياز نهاية العمر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع