أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة ارتفاع الشهداء الصحفيين في غزة إلى 189 بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الصحة اللبنانية: 24 شهيدا في غارات على البقاع الأردن .. السماح للمستثمرين في مشاريع البترول بتقديم عروض دون مذكرات تفاهم كولومبيا والنرويج يلتزمان باعتقال نتنياهو ارتفاع ضحايا مجزرة بيروت ومصدر ينفي استهداف قيادي بحزب الله انتخاب الأميرة آية بنت فيصل رئيسة لاتحاد الكرة الطائرة (وكلاء السيارات) تعلق على القرار الجديد حول ضريبة المركبات الكهربائية رويترز: أوكرانيا خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في كورسك الروسية وزير الدفاع الأميركي يشدد على التزام بلاده بحل دبلوماسي في لبنان أبو عبيدة: مقتل أسيرة في غزة والخطر يهدد حياة أخرى إيلون ماسك: أمريكا تتجه بسرعة كبيرة نحو الإفلاس الأردنيون يقيمون صلاة الاستسقاء اشتعال مركبة بخلدا وبطولة مواطن تحول دون وقوع كارثة قرار حكومي جديد حول ضريبة السيَّارات الكهربائيَّة أول تعليق لإردوغان على مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتانياهو المرصد العمالي: الحد الأدنى للأجور لا يغطي احتياجات أساسية للعاملين وأسرهم الديوان الملكي: الأردن يوظف إمكانياته لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تحضيرات لاقتحامات كبرى للأقصى برمضان

تحضيرات لاقتحامات كبرى للأقصى برمضان

تحضيرات لاقتحامات كبرى للأقصى برمضان

17-02-2022 12:47 PM

زاد الاردن الاخباري -

لا تتوانى الجماعات الاستيطانية المتطرفة عن مخططاتها وأطماعها في المسجد الأقصى المبارك ومحاولاتها لتقسيمه مكانيًا، وهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه، بل تستخدم كل وسائل التعبئة والحشد وتحريض عناصرها لأجل تنفيذ ذلك.

ولا يزال المسجد الأقصى يشكل هدفًا استراتيجيًا للجماعات اليهودية المتطرفة، والتي تتسع دائرتها من حيث العدد والنفوذ، وتتغلغل داخل الحكومة الإسرائيلية، وتُحدد السياسات العامة لها بشأن الفلسطينيين ومقدساتهم، وتحديدًا الأقصى.

وتتحضر تلك الجماعات وتحشد عناصرها للهجمة الكبرى على الأقصى في شهر رمضان المقبل، والذي يتزامن مع "نيسان العبري"، ويتخلله خمس مناسبات وأعياد يهودية.

وشهد رمضان العام الماضي، هجمة واعتداءات إسرائيلية شرسة وغير مسبوقة، ومواجهات يومية بين المقدسيين وقوات الاحتلال، بالإضافة إلى اقتحامات كبيرة للمسجد الأقصى، واعتداءات على المصلين، أسفرت عن مئات الإصابات والاعتقالات.

وبحسب منشورات "جماعات الهيكل" المزعوم، سيستغل المستوطنون الاحتفال بما يسمى "السبت العظيم"، ويوم "الهجرة العالية"، و"عيد الفصح" العبري، الذي يستمر لسبعة أيام، ويوم "صيام البكر"، ويوم "هشوا"، لتنفيذ مخططاتهم في اقتحام المسجد الأقصى.

ويعتبر ما يسمى "السبت العظيم"، الخطوة الأولى للمستوطنين تجاه الأقصى، وسيتعاملون معه على أنه اختبار ليقظة المسلمين ورد فعلهم على اقتحامه.

ووفق المخططات اليهودية، فإن" الهجمة الثانية المتوقعة على الأقصى في رمضان ستكون فيما يسمى يوم الهجرة العالية، الذي يوافق 11/4/2022، ويعد وقود هجرة اليهود إلى فلسطين، ويستغله الاحتلال لشحن المستوطنين من أجل اقتحام الأقصى وذلك لفرض واقع جديد".

ودعت "جماعات الهيكل" إلى تكثيف الاقتحامات في رمضان، وعدم الخضوع لموقف الأوقاف الإسلامية الداعي إلى وقف الاقتحامات طوال الشهر الفضيل وفق ما هو معتاد عليه، وحسب الوضع القائم منذ احتلال مدينة القدس عام 1967.

وطالب قادة المستوطنين في رسالتهم لوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، بمواصلة اقتحاماتهم وتكثيفها مع بداية رمضان.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع