المواصفات والمقاييس: المدافئ المرتبطة بحوادث الاختناق مخصصة للاستخدام الخارجي
عطية: تكرار وفيات التسمم والتدفئة يفرض محاسبة المقصرين
سريلانكا: ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار "ديتواه" إلى 643
الاحتلال يصدر قرارا بهدم 25 مبنى في مخيم نور شمس
وفاة شقيقة عادل إمام
من هو بديل النعيمات أمام السعودية؟
زيلينسكي يتخلى عن طموح انضمام أوكرانيا لحلف الناتو قبل محادثات السلام
هالاند يقود السيتي إلى انتصار بثلاثية على كريستال بالاس
الأردن يدين هجوما استهدف قاعدة أممية للدعم اللوجستي في السودان
بدء تشغيل مشروع استراتيجي لتعزيز التزويد المائي في عجلون قبل صيف 2026
مبادرة من ولي العهد والأميرة رجوة لتوزيع الكنافة على الجماهير بقطر
تفاصيل المنخفض الجوي القادم إلى الأردن مساء الإثنين
الدكتور أحمد مساعده: الشرق الأوسط أمام مفترق استراتيجي والأردن نموذج للشراكات البنّاءة
وزيرة الخارجية الأردنية تمثل الأردن في المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات بالرياض
المعايطة: نعتمد نهجا علميا في استشراف المخاطر ومواجهة التحديات قبل وقوعها
كم ستتكلف صفقة استحواذ الوليد بن طلال على الهلال؟
تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
مجلس الوزراء يقر الأسباب الموجبة لمشروع نظام الرعاية اللاحقة لخرّيجي دور الإيواء لعام 2025
مجلس الوزراء يوافق على تسوية 905 قضايا ضريبية عالقة
زاد الاردن الاخباري -
كشفت صحف عبرية، اليوم الخميس، عن نية الحكومة الاسرائيلية، المصادقة على بناء مدينتين جديدتين في صحراء النقب، تقع إحداهما بالقرب من الحدود مع مصر، حيث تشير التوقعات أن يتم توطين 100 ألف مستوطن من "الحريديم" في مدينة "كسيف".
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، صباح اليوم الخميس، أن الحكومة الإسرائيلية تعتزم المصادقة على إقامة مدينتين جديدتين في صحراء النقب، إحداهما تقع بالقرب من الحدود المشتركة مع مصر.
وأكدت الصحيفة أن الحكومة ستصادق على مخطط توسيع القرية الزراعية الإسرائيلية "نيتسانا"، التي تقع بالقرب من الحدود مع مصر، حيث تعتزم تحويلها إلى بلدة لتوطين حوالي 2200 عائلة، على أن تكون مدينة علمانية.
في وقت تنتوي الحكومة الإسرائيلية المصادقة على إقامة مدينة أخرى جديدة في صحراء النقب، على أن تكون للطائفة الحريدية "اليهود المتشددون" فقط، ويطلق عليها اسم "كسيف"، وهي القرية التي ستقام في منطقة بلدة عراد.
ومن المتوقع أن تقوم إسرائيل ببناء 20 ألف وحدة سكنية بهدف توطين حوالي 100 ألف من المستوطنين الحريديم في مدينة "كسيف" بدعوى أنها ستحل أزمة السكن داخل المجتمع الحريدي نفسه، الذي يشهد نسب ولادة عالية جدا، مقارنة بالتيار العلماني في إسرائيل.
ويفترض أن يضم مخطط مدينة "كسيف" تدشين مناطق صناعية كبيرة، وإقامة مركز طبي أكبر ومنطقة لصناعات "الهايتك"، وبناء مؤسسات تعليمية بكافة المستويات للحريديم.