أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟ الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات. وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا

شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا

21-03-2022 06:40 AM

ليس عيدا، بقدر ما هو يوم لتكريم الأمهات والأمومة ورابطة الأم بأبنائها وتأثير الأمهات على المجتمعات وفيها.
غير أن التجربة الحقيقية والعبرة الادق والاحق يمكن اخذها من الأم .
ليس تحيزا بقدر ما هو واقع عند قراءة نجاحاتهن لمكافحة خوض معركة الحياة.
امية أو متعلمة، وحدها الأم القادرة على أن تمنح للأبناء الدنيا.
فمنهن من عاشت فقيرة يتيمة ذات مستوى متواضع من التعليم.في المقابل أعطت للدنيا بنات و أبناء وصلوا وحققوا من السلوك والمرتبة العلمية ما يشار إليه بالبنان.
أمهات ، ربما لم يغادرن «القرية» طيلة حياتهن، ولم يركبن السيارة ، لكن، كن قادرات على قيادة حياة بأبناء وأدخرن فيهم وفيهن، تربية وعلما مكنتهم من الوصول إلى مراتب و وظائف جعلتهم يتملكوا السيارة والقيادة.
هناك الام المطلقة والارملة والمهملة من قبل زوجها، هذه وثقت بأن الحياة، مدرسة تمنح شهادات، فأخذت على عاتقها حفظ الدروس وتطبيقها وتفعيلها على أرضية الواقع. لم تستسلم، فصنعت بنات وأبناء يقتدى بهم ويفتخر بهم مجتمعهم الصغير قبل الكبير.
أمهات، لسن من نسيج الخيال بل واقع عاشه ويعيشه مجتمعنا، ولكل واحدة منهن اسمها وسجلها الحافل بالعطاء والحب.
أمهات، بعيدات عن عدسات الكاميرات والميكروفونات، صنعن حياة بعيدا عن الافتراضية بل واقع قد تحقق ونتائج ملموسة بسيرة الأبناء وانجازهم.
هذا التكريم وهذه الرابطة أثقل وأثمن من أن تحصر في يوم واحد.
لربما تحتاج عمرا، شكرا والف شكرا لامهاتنا وسيدات بيوتنا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع