أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة أوكرانيا تكشف عن حطام تقول إنه للصاروخ البالستي الروسي الجديد قرض ياباني بـ 100 مليون دولار لدعم موازنة الاردن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ألمانيا تحذر من أكبر أزمة بتاريخ العالم عام 2023

ألمانيا تحذر من أكبر أزمة بتاريخ العالم عام 2023

ألمانيا تحذر من أكبر أزمة بتاريخ العالم عام 2023

26-04-2022 12:37 PM

زاد الاردن الاخباري -

حذر مقال نشرته مجلة "كومباكت" الألمانية من تأثير الجوع في العالم على ما يصل إلى 100 مليون شخص في عام 2023.

ووفقا للمقال، فإن تعطل سلاسل التوريد بسبب الأزمة الأوكرانية سيؤدي إلى نقص في الأسمدة، وحرمان المزارعين من القدرة على إنتاج محاصيل كافية، حيث نقلت المجلة عن رئيس قسم في شركة المستحضرات الكيميائية والأدوية متعددة الجنسيات "باير إيه جي"، ماتياس بيرنينغر، قوله إن العام المقبل 2023، سيحمل معه "واحدة من أكبر أزمات الغذاء في تاريخ البشرية".

ويشاركه في وجهة النظر تلك الاقتصادي الألماني، ماتين كايم، الذي يرى أن المجاعة العالمية يمكن أن تؤثر على ما يصل إلى 100 مليون شخص. ووفقا لرئيس برنامج الغذاء العالمي التابع لهيئة الأمم المتحدة، ديفيد بيزلي، فإن نقص الغذاء سيؤدي إلى دفقات هجرة واسعة النطاق، والتي في ظلها ستبدو أزمة عام 2015 بمثابة نزهة صيفية.

ويذكر أن مصانع سماد البوتاس في جبال الأورال وبيلاروس، والتي تخضع الآن للعقوبات الغربية، تحمل أهمية خاصة للبلدان الأوروبية، وكبديل لها، يقترح استخدام الأسمدة النيتروجينية، لكن ارتفاع أسعار الغاز يمنع إنتاجها بأسعار معقولة.

وكانت الدول الغربية قد صعدت من ضغوطها على موسكو عقب العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، حيث أثرت الإجراءات التقييدية في المقام الأول على القطاع المصرفي ومنتجات التكنولوجيا الفائقة. وانسحبت من السوق الروسية عدد من العلامات التجارية، بينما وصف الكرملين العقوبات الجديدة بأنها حرب اقتصادية، لكنه شدد على استعداده لمثل هذا التطور في الأحداث.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع