5 طرق تكشف عن الرسائل النصية المزيفة المحتمل أن تكون خدعة

5 طرق تكشف عن الرسائل النصية المزيفة المحتمل أن تكون خدعة

زاد الاردن الاخباري -

يمكنك أن تتعرف على الرسائل النصية المزيفة بطرق بسيطة، ونتجنب الوقوع في عمليات الاحتيال والرسائل الاحتيالية وغيرها من الرسائل النصية غير المرغوب فيها على هاتفك، حيث نقدم لك هذه الطرق وفقا لما ذكره موقع "business insider".

الرسالة ليست لك على وجه التحديد
إذا كنت تتبادل الرسائل النصية مع مجموعة فتكون صغيرة نسبيًا من الأشخاص، وهم الأصدقاء والعائلة وزملاء العمل، لكن إذا كانت رسالة من شخص لا تعرفه، أو عبارة "مرحبًا" بسيطة موجهة إلى أي شخص وليس لك على وجه التحديد، فتعامل وقتها بحذر، لأنها قد تكون رسالة نصية مزيفة هدفها خداعك فقط.

الرسالة مليئة بالأخطاء الإملائية والنحوية
يبدو أن مرسلي البريد العشوائي المتخصصين في إرسال الرسائل المزيفة سيئون بشكل خاص في القواعد النحوية والإملائية، وهذه أخبار جيدة بالنسبة لنا، لأن أي نص يُزعم أنه يأتي من شركة كبيرة وشرعية سيضمن أن نصوصه مثالية.

إذا تلقيت نصًا به أخطاء واضحة ولم يكن من صديق مقرب، فيمكنك افتراض أنه مزيف.

الرسالة بها إعلانات جوائز
تعد الهدايا والجوائز هي مخزون وتجارة صناعة التسويق الحديثة، لذلك لمجرد حصولك على نص يعدك بأشياء مجانية، فهذا لا يعني تلقائيًا أنك حصلت على رسالة مزيفة، ولكن هناك فرصة جيدة لكونها بريدًا عشوائيًا، يستهدف خداعك خاصة إذا كان ملحق برابط معين.

الرسالة تتطلب اتخاذ إجراءات فورية
تعد إحدى الحيل الشائعة التي يستخدمها مرسلو البريد العشوائي والمحتالون هي تثبيت شعور بالإلحاح في رسالتهم، سواء كان ذلك لإقناعك بأن الرسالة واردة من صديق يحتاج إلى مساعدة مالية فورية، أو مصلحة الضرائب تبحث عن دفعة مفقودة، أو تحذير الشركة أن لديك مشكلة في سيارتك أو منزلك أو بعض الأصول الأخرى وتحتاج إلى دفع بعض المال على الفور لحل المشكلة.

إذا تلقيت رسالة نصية تبحث عن إجراء عاجل، فتأكد من أن المشكلة حقيقية بشكل مستقل، سواء كان ذلك عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني، ولا تستخدم أي روابط أو أرقام هواتف مقدمة في الرسالة النصية كجزء من التحقق.

الرسالة من بنك أو مؤسسة مالية أخرى
لا تتصل المؤسسات المالية بالعملاء عبر الرسائل النصية، ولا تطلب تفاصيل شخصية أو تطلب مدفوعات بهذه الطريقة، لذلك احذر بمثابة وصول رسالة من بنك سواء لك علاقة أو حساب به أو لا.

"اليوم السابع"

---