أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء لماذا يحدث أسوأ تساقط للشعر في سبتمبر؟

لماذا يحدث أسوأ تساقط للشعر في سبتمبر؟

لماذا يحدث أسوأ تساقط للشعر في سبتمبر؟

31-07-2022 07:12 AM

زاد الاردن الاخباري -

حذر الخبراء الصحيون من أن شهر أيلول/ سبتمبر عادة ما يكون الأسوأ لتساقط الشعر، وذلك بسبب ظاهرة تُعرف باسم "التساقط الموسمي".

ويُعتقد أن هذا مرتبط بتغيرات درجة الحرارة في نصف الكرة الشمالي، حيث تنخفض درجات الحرارة في الخريف، بعد التعرض المطول للشمس خلال الصيف، والضغط الناتج عن العودة إلى العمل، كما ذكر موقع (روسيا اليوم).

ولكن بعد أن يبلغ ذروته في سبتمبر، ينخفض تساقط الشعر ببطء، مع أدنى المعدلات في يناير، وفقا لما ذكره عالم الشعر في "هارلي ستريت"، مارك بليك.

وتشمل العوامل الأخرى التي تؤدي إلى فقدان البصيلات، حروق الشمس والتغيرات في مستويات الهرمونات والنظام الغذائي. ويعد شهر تشرين الأول/ أكتوبر نقطة التحول بالنسبة للشعر حيث يبدأ تساقط الشعر في الانحسار حتى أدنى معدلات التساقط في يناير.

وأضاف بليك: "التوتر ليس قاتلا للجسم فحسب، بل إنه أيضا قاتل لبصيلات الشعر، إنه يزيد من إنتاج الجسم للأدرينالين والكورتيزول، ما يعطل دورة النمو الطبيعي للشعر ويؤدي إلى تساقط الشعر بشكل مفرط. ويمكن تصنيف الإجهاد الذي يؤثر على تساقط الشعر إلى خمس فئات: الموت، والطلاق، والديون، وتشخيص أمراض معينة، والإقالة من العمل، وهي عوامل شائعة بالنسبة لمعظمنا".

وفيما يتعلق بالتغيرات الهرمونية، وخاصة انقطاع الطمث، أضاف بليك: "بعض بصيلات الشعر لدى الإناث حساسة بشكل خاص للأندروجينات، وهي مجموعة من الهرمونات تشمل التستوستيرون والأندروستينيون. وخلال بداية انقطاع الطمث، تبدأ مستويات هرمون الإستروجين في الانخفاض واختلال التوازن بين هرمون الإستروجين والتستوستيرون. والأندروجين هو أحد مستقلبات هرمون التستوستيرون وقد ارتبط بتساقط الشعر".

وتأتي تعليقات بليك في إطار بحث أجري على 2000 بالغ، بواسطة العلامة التجارية Nioxin للعناية بالشعر، ووجد أن ما يصل إلى ستة من كل عشرة عانوا من تساقط الشعر في حياتهم.

ويقترح بليك أن البشرة ليست الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى الحماية من الشمس، بل إن الأمر يشمل الشعر أيضا. وقال: "عادة ما يمكن الوقاية من تقصف الشعر من التعرض لأشعة الشمس، ومع ذلك، يتجاهل معظم الناس قوة أشعة الشمس. ويحتاج الشعر الأشقر أو الناعم إلى أقصى درجات الحماية".

وعندما يتعلق الأمر باتباع نظام غذائي، يحذر مارك من أن هذا قد يؤثر أيضا على خصلات الشعر، موضحا: "نظرا لأن الشعر هو نسيج غير أساسي، فهو أول ما يهمله الجسم إذا كان هناك نقص في المعادن أو الفيتامينات، لذا فإن اتباع نظام غذائي متوازن هو المفتاح لنمو الشعر".

وكانت الأوقات العصيبة في العمل، وإنجاب الأطفال، والطلاق من بين أهم أحداث الحياة التي يعتقد البريطانيون المشاركون في الدراسة أنها تتسبب في تغييرات كبيرة في الشعر، وفقا للدراسة، التي صدرت بمناسبة شهر التوعية بتساقط الشعر.

ووفقا للدراسة، فإن نمو الشعر الأمثل يحدث في سن 15-30 عاما، ويبدأ في التضاؤل ​​في سن 40-50. ومن الطبيعي أن يحدث تساقط الشعر بشكل يومي حيث نفقد ما بين 100 ألف و150 ألف شعرة يوميا، وهو أمر لا يلاحظه الجميع تقريبا. ولكن عندما يزيد التساقط عن هذا الحد، فإنه يصبح واضح بشكل كبير.

وأشارت الدراسة إلى أن متوسط ​​العمر الذي يلاحظ فيه تساقط الشعر لأول مرة هو 34 عاما. وتعد بصيلات الشعر ثاني أكثر الخلايا إنتاجا في الجسم، وبالتالي تتطلب بصيلات الشعر الكثير من الطاقة الغذائية لنمو شعر مثالي.

وقال متحدث باسم Nioxin: "هناك العديد من الأحداث الحياتية التي يمكن أن تسبب تساقط الشعر، ومن المهم أن نفهم العلم الكامن وراء ذلك".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع