أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع ضحايا مجزرة بيروت ومصدر ينفي استهداف قيادي بحزب الله انتخاب الأميرة آية بنت فيصل رئيسة لاتحاد الكرة الطائرة (وكلاء السيارات) تعلق على القرار الجديد حول ضريبة المركبات الكهربائية رويترز: أوكرانيا خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في كورسك الروسية وزير الدفاع الأميركي يشدد على التزام بلاده بحل دبلوماسي في لبنان أبو عبيدة: مقتل أسيرة في غزة والخطر يهدد حياة أخرى إيلون ماسك: أمريكا تتجه بسرعة كبيرة نحو الإفلاس الأردنيون يقيمون صلاة الاستسقاء اشتعال مركبة بخلدا وبطولة مواطن تحول دون وقوع كارثة قرار حكومي جديد حول ضريبة السيَّارات الكهربائيَّة أول تعليق لإردوغان على مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتانياهو المرصد العمالي: الحد الأدنى للأجور لا يغطي احتياجات أساسية للعاملين وأسرهم الديوان الملكي: الأردن يوظف إمكانياته لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان ترمب يرشح الطبيبة الأردنية جانيت نشيوات لمنصب جراح عام الولايات المتحدة تفاصيل جريمة المفرق .. امرأة تشترك بقتل زوجها بعد أن فكّر بالزواج عليها الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية قريبا الإبادة تشتد على غزة وشمالها .. عشرات ومستشفى كمال عدوان تحت التدمير ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44.176 شهيدا الأردن .. تشكيلات إدارية بوزارة التربية - أسماء السعايدة: انتهاء استبدال العدادات التقليدية بالذكية نهاية 2025
عطسة تشرشل فرقت الاحباب وحزب سعادته وغوشني !!!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة عطسة تشرشل فرقت الاحباب وحزب سعادته وغوشني !!!

عطسة تشرشل فرقت الاحباب وحزب سعادته وغوشني !!!

09-08-2022 01:03 AM

يقال وليس كل ما يقال صحيح ، أن البريطاني “وينستون تشرشل” كانت له يد في رسم الحدود بين الاردن والسعودية ، ويقال عندما كان يرسم الحدود بين البلدين بقلمه عام 1921 عطس فأهتزت يده، ولشدة سكره نام دون ان يعالج الخلل فنتج عن ذلك تلك الحدود المتعرجة التي نشاهد تبعاتها الى يومنا هذا..
و نظراً للأخطاء الجغرافية التي أرتكبها “ونيستون تشرشل” تم إعادة ترسيم الحدود بين البلدين المصطنعين مرتين في عام 1927 و1965
نعم عطس تشرشل فقسمنا الى ما نحن عليه اليوم والحمد لله انه لم (يتشردق) وهو يعاقر الشمبانيا والبراندي والويسكي والا لتغيرت معظم جغرافية وطنا العربي الكبير ( وتعال قطبها) ..
قبل اسبوع تقريبا كان لي لقاء مع احد اركان احد الاحزاب التي ستخرج الى العلن قريبا،وعلى هامش اللقاء ، حدثني عن كل شيء، وبصدق هو شخص ماهر وفنان يجيد سرد القصص والحكايا بطريقة خرافية وله خيال كبير ،
حدثني عن ابطال الحزب القادم حتى شعرت ان فيهم من الصفات ما لا يملكه ابناء الاردن من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه، حدثني عن العزائم وضرب المناسف وكيف كان اللقاء الاول ،
حدثني عن قوة الحزب المالية ،حدثني عن الفرص التي سيحصل عليها من يدخل في الحزب ، حدثني عن اسماء رنانه ومقدار السعادة والفرح التي شعر بها وهم يدخلون في الحزب أفواجاً..
حدثني عن كل شيْ الا عن المبادىء التي سيقوم عليها الحزب وهل ستخدم الاردن ام لا،
بصدق رغم قناعتي التامة ان العمل الحزبي هو الرافعة لاي بلد وهو العنوان الاكبر لبناء الديمقراطية والرقابة الحقيقية ،
ولكن ولكي لا اكون متشأئم كثير مما يطرح على الطاولة هذه الايام اكثر ما يقال عنه انه غني بروح الفكاهة والفزعة ..
للاسف موضة تشكيل الأحزاب وتنافس الأشخاص على تكوينها دون خبرة كشف لنا العديد من أوجه الضعف في النخب التي اصبحت تتصدر المشهد
المهندس مدحت الخطيب








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع