أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع ضحايا مجزرة بيروت ومصدر ينفي استهداف قيادي بحزب الله انتخاب الأميرة آية بنت فيصل رئيسة لاتحاد الكرة الطائرة (وكلاء السيارات) تعلق على القرار الجديد حول ضريبة المركبات الكهربائية رويترز: أوكرانيا خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في كورسك الروسية وزير الدفاع الأميركي يشدد على التزام بلاده بحل دبلوماسي في لبنان أبو عبيدة: مقتل أسيرة في غزة والخطر يهدد حياة أخرى إيلون ماسك: أمريكا تتجه بسرعة كبيرة نحو الإفلاس الأردنيون يقيمون صلاة الاستسقاء اشتعال مركبة بخلدا وبطولة مواطن تحول دون وقوع كارثة قرار حكومي جديد حول ضريبة السيَّارات الكهربائيَّة أول تعليق لإردوغان على مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتانياهو المرصد العمالي: الحد الأدنى للأجور لا يغطي احتياجات أساسية للعاملين وأسرهم الديوان الملكي: الأردن يوظف إمكانياته لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان ترمب يرشح الطبيبة الأردنية جانيت نشيوات لمنصب جراح عام الولايات المتحدة تفاصيل جريمة المفرق .. امرأة تشترك بقتل زوجها بعد أن فكّر بالزواج عليها الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية قريبا الإبادة تشتد على غزة وشمالها .. عشرات ومستشفى كمال عدوان تحت التدمير ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44.176 شهيدا الأردن .. تشكيلات إدارية بوزارة التربية - أسماء السعايدة: انتهاء استبدال العدادات التقليدية بالذكية نهاية 2025
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ضابط سابق يقتل 22 طفلا قبل أن ينهي حياته وحياة...

ضابط سابق يقتل 22 طفلا قبل أن ينهي حياته وحياة عائلته

ضابط سابق يقتل 22 طفلا قبل أن ينهي حياته وحياة عائلته

07-10-2022 02:52 AM

زاد الاردن الاخباري -

أقدم ضابط شرطة سابق على اقتحام حضانة أطفال في شمال تايلاند، الخميس، وقتل 37 شخصا على الأقل معظمهم من الأطفال، في أسوأ مجزرة شهدتها البلاد قبل أن يقتل عائلته وينتحر.

وأفادت الحصيلة الجديدة للشرطة الملكية التايلاندية عن مقتل 37 شخصا بينهم 23 طفلا و12 جريحا في إقليم نونغ بوا لامفو (شمال) إضافة إلى المهاجم.

وقال الكولونيل في الشرطة جاكابات فيجيتراثايا إن الشرطي السابق بانيا خمراب البالغ 34 عامًا كان يحمل سلاحا ناريا ومسدسا وسكينا، وفتح النار في حضانة عند الساعة 12:30 بالتوقيت المحلي (06:30 ت غ).

ثم فر بالسيارة ودهس العديد من المارة قبل أن يقتل زوجته وطفله ثم أقدم على الانتحار.

وقالت نانثيشا بانشوم مديرة الحضانة لوكالة فرانس برس إن "المهاجم توقف أمام الحضانة وأطلق النار وقتل أربعة موظفين كانوا يتناولون الغداء أمامها".

وأضافت "لقد ركل الباب الأمامي ودخل وبدأ يشطب رؤوس الأطفال بسكين".

وأظهر مقطع فيديو بعد المأساة الأهالي المنهارين في ملجأ قرب الحضانة.

- مذبحة "وحشية"

أمر رئيس الوزراء برايوت تشان أوتشا بفتح تحقيق بعد هذه المذبحة "الوحشية" كما كتب على حسابه على فيسبوك.

وطلب رئيس الوزراء من قائد الشرطة "التوجه إلى الموقع وتسريع التحقيقات".

وقالت الشاهدة باوينا بوريشان (31 عاما) التي كانت على دراجتها النارية قرب محلها لوكالة فرانس برس "حاول صدم أشخاص آخرين على الطريق. اصطدم بدراجة نارية وأصيب شخصان. هرعت بعيدا". وأضافت "كان هناك دماء في كل مكان".

وقال قائد الشرطة الوطنية دامرونغساك كيتيبرابات في مؤتمر صحافي إن مطلق النار المقيم قرب الحضانة أُقيل من منصبه في يونيو بسبب مشكلة مخدرات.

وقال "كان من المقرر محاكمته غدا (الجمعة) بشأن مشكلة المخدرات التي يعانيها". وأضاف "كان المهاجم في حالة جنون" لكن اختبار دم سيحدد ما إذا كان تعاطى المخدرات موضحا أن السلاح المستخدم تم شراؤه بشكل قانوني وفردي.

وشدد على أن "ما حدث اليوم سيكون درسا لمنع تكراره في المستقبل".

- 29 قتيلا في 2020

يقع إقليم نونغ بوا لامفو قرب "المثلث الذهبي" على حدود بورما ولاوس والتي تعتبر منذ عقود مركز إنتاج المخدرات في المنطقة.

وقالت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسف) إنها "تشعر بالحزن والصدمة لإطلاق النار المأسوي".

وغردت رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس "صدمت للأحداث المروعة في تايلاند. أتعاطف مع المتضررين والمسعفين".

وكتب رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز "من المستحيل أن نفهم هذه الأنباء الرهيبة الواردة من تايلاند. الشعب الأسترالي يتقدم بأحر التعازي".

وتايلاند هي واحدة من دول العالم التي لديها أكبر عدد من الأسلحة المتداولة.

وقع إطلاق نار نفذه ضابط بالجيش في فبراير 2020 في تايلاند في مركز تجاري في ناخون راتشاسيما ما أدى إلى مقتل 29 شخصا.

قتل مطلق النار وهو ضابط يبلغ 31 عاما، برصاص قوات الأمن بعد 17 ساعة على فعلته. وكان بدأ باطلاق النار إثر خلاف مع المسؤول عنه.

وقال رئيس الوزراء التايلاندي برايوت تشان اوتشا آنذاك "هذا أمر غير مسبوق في تايلاند، وأريد أن تكون هذه آخر مرة تحدث فيها مثل هذه الأزمة".

وكان سرجنت-ميجور في الجيش الملكي أيضا وراء عملية إطلاق نار في موقع عسكري في بانكوك في أيلول/سبتمبر ما أدى الى مقتل عنصرين في الجيش.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع