أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أحداث الكابيتول وبرازيليا .. أنصار بولسونارو...

أحداث الكابيتول وبرازيليا.. أنصار بولسونارو على خطى مؤيدي ترامب

أحداث الكابيتول وبرازيليا .. أنصار بولسونارو على خطى مؤيدي ترامب

10-01-2023 02:25 AM

زاد الاردن الاخباري -

يحمل الهجوم على مقار الحكم البرازيلية، يوم الأحد، الكثير من أوجه الشبه باقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير/ كانون الثاني 2021.

لعل أبرز أوجه الشبه بين الحادثتين هو سعى جايير بولسونارو، الرئيس اليميني السابق للبرازيل، على مدى عدة أشهر ماضية، لتقويض نتائج الانتخابات التي خسرها، بالطريقة نفسها التي فعلها دونالد ترامب بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية.

ووفق الصحيفة "بلغت هذه الجهود التي بذلها بولسونارو وحلفاؤه ذروتها في الوقت الحالي، في محاولة لقلب نتائج الانتخابات البرازيلية وإعادة الرئيس السابق إلى السلطة".

وعلى غرار ما حدث في السادس من يناير/ كانون الثاني، تغلب المتظاهرين الذين تقاطروا على العاصمة البرازيلية على الشرطة في محيط المبنى الذي يضم الكونغرس واقتحموا قاعات المجلس، وقاموا بكسر النوافذ وسرقة مقتنيات ثمينة والتقاط الصور في غرف المبنى التشريعي.

لكن الاختلاف الوحيد هو أن الحشود التي اقتحمت الكابيتول في 6 يناير/ كانون الثاني كانت تحاول إيقاف التصديق الرسمي لنتائج انتخابات 2020، وهي خطوة نهائية قبل تنصيب الرئيس الجديد، جو بايدن في 20 من الشهر ذاته.

لكن لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الرئيس الجديد للبرازيل، كان قد أدى اليمين الدستورية قبل أكثر من أسبوع قبل الاقتحامات، وصادقت المحكمة الانتخابية، وليس الهيئة التشريعية في البلاد، على نتائج الانتخابات الرئاسية.

ووفقا لـ"نيويورك تايمز" الأمريكي، لم يكن هناك إجراء رسمي يمكن تعطيله أمس الأحد، ولم يكن الكونغرس البرازيلي منعقدًا من الأساس.

كما لم يكن بولسونارو، الذي كان يتمتع بعلاقات وطيدة بترامب طوال سنوات عمله في البيت الأبيض، قريبًا من العاصمة البرازيلية، حيث أقام في أورلاندو بولاية فلوريدا، على بعد حوالي 150 ميلاً من مقر إقامة ترامب في مار إيه لاغو في بالم بيتش.

ولقيت أعمال الشغب في برازيليا إدانة واسعة النطاق، بما في ذلك نواب أمريكيون في الكونغرس، والذي شبهوا ما حدث باقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي.

وكتب النائب البرازيلي جيمي راسكين على "تويتر"، أنه: "يجب على الديمقراطيات في العالم أن تتحرك سريعا للتأكيد على أنه لن يكون هناك دعم لمتمردي اليمين الذين اقتحموا الكونغرس البرازيلي. يجب أن ينتهي الأمر بهؤلاء الفاشيين الذين يسيرون على درب مثيري الشغب في السادس من يناير/ كانون الثاني في المكان نفسه: السجن.

في تشابه أخير مع هجوم 6 يناير/كانون ثاني 2021، نشر بولسونارو، أمس الأحد، رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد ساعات من بدء أعمال الشغب في البرازيل، يدعو فيها إلى السلام، مثلما فعل ترامب، عندما أعلنت السلطات بالفعل أنها تسيطر على الوضع.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع