أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ابو طير يكتب : الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية الرواشدة يكتب : ‏من يُدير النقاش العام إذا غابت الأحزاب؟ بعد القرار الحكومي الاخير .. ارتفاع الاقبال بالطلب على المركبات الكهربائية بالأسماء .. مذكرات تبليغ وقرارات إمهال مطلوبين للقضاء بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية بالأسماء .. التربية تدعو مئات الأردنيين للمقابلة الشخصية لوظيفة معلم بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في الحكومة العرموطي: نرفض تعريض حياة رجال الامن للخطر إغلاقات وتشميع محلات بالشمع الأحمر في إربد .. وهذا السبب الأردن .. 4 اصابات بتدهور مركبة على طريق المفرق الأردن .. جلسة مغلقة لمجلس النواب اليوم استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة جدا على الأردن الأردن .. ارتفاع الطلب على الألبسة الشتوية مع بدء الموسم المحروقات: ارتفاع الطلب على الغاز المنزلي 113% الأرصاد توضح حول توقعات سقوط الثلوج في الأردن عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة
وأخيرًا أنا ناجح توجيهي
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة وأخيرًا أنا ناجح توجيهي

وأخيرًا أنا ناجح توجيهي

05-02-2023 09:52 AM

أي والله؛ بعد واحدٍ وثلاثين عامًا من محاولتي الأولى؛ حصلتُ على شهادة التوجيهي أخيرًا.. ! أي والله؛ أنا الكاتب (الكبير!!) المضروب بحجر كبير..! أنا الذي سبّب له الإنجليز والانجليزي عقدة الحياة؛ أخيرًا وبعد الشيب الأبيض الناصع الألم وبعد السكري والضغط وعمليات الديسك والعيون والدمامل والقسطرة..!
لم أكن أريد من الحياة سوى اللغة العربية وآدابها.. لا تعنيني اللغة الإنجليزية بشيء.. وحين أفشلوني دخلتُ عالم السياسة.. قدتُ عشرات المسيرات والمظاهرات.. ومعها قرأت مئات الكتب وعشرات المراجع وبلا حدود من التجارب والسير الذاتية.. هجمتُ على اللغة العربية بلا رحمة؛ فلا يمر يوم دون اشتباك حتى صرتُ مرجعًا فيها للكثيرين.. ومعها تزداد خطاي ركضًا إلى السجن؛ وهناك أعدتُ ترتيب ذاتي وحين خرجتُ بعد انقضاء محكوميتي اقتحمت عالم الصحافة متسلحًا بالموهبة والقراءة التي لا تتوقف كلّ يوم.. حتى صارت السخرية منهجًا وطريقة عيش!.
حكاية حصولي على التوجيهي أخيرًا لا تكفيها مقالة ولا مقالات.. بل سأرويها على مراحل؛ سأروي لكم من شجعني ووقف إلى جانبي ومن الذي استفزّني .. ومن الذي يصرّ عليّ الآن لأن أقف على أبواب الجامعات متسولًا مقعدًا جامعيًا أدرس من خلاله حلمي القديم آداب اللغة العربية..!
انتظروا تفاصيل سأحشرها في مقالاتي القادمة ولكن لأرى الآن ماذا سأفعل بشهادة جاءتني بعد خراب مالطا وأنا لدي طموح كبير على إصلاح مالطا كلّها..!


كامل النصيرات








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع