شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
مؤسسة المواصفات: التحقيق جارٍ على مدافئ محلية بعد حوادث اختناق والحكومة تتخذ إجراءات فورية
وفاة شابين بحادث سير على طريق جابر
زاد الاردن الاخباري -
تجري في بريطانيا محاكمة معلمة مدرسة ابتدائية في مقاطعة إيست ميدلاند، التي يشتبه بأنها ذبحت عشيقها ودفنت جثته في الحديقة.
وتشير صحيفة "Metro"، إلى أن المعلمة فيونا بيل (49 سنة)كانت تلتقي بنيكولاس بيلنغهام (42 سنة) لمدة 17 عاما، وكان آخر لقاء بينهما في نوفمبر عام 2021. وخلال هذه الفترة كان نيكولاس يخون حبيبته دائما، حتى أن إحدى عشيقاته أنجبت له طفلا.
فقررت فيونا الانتقام من نيكولاس بعد أن علمت أن له علاقة غرامية جديدة.
وتعتقد المحكمة أن فيونا خططت لجريمة القتل بعناية، حيث أخبرت زملاءها في المدرسة بأنها أصيبت بعدوى فيروس كورونا المستجد وقررت عزل نفسها، بعد أن اشترت الأدوات اللازمة لتنفيذ الجريمة وإخفاء الجثة.
وقد عثر المحققون مؤخرا على دفتر مذكرات يحتوي على وصف كامل لجريمتها، وان عشيقها زرع فيها قوة مظلمة أسمتها توليب 22 .
وكتبت فيونا، لقد قررت قتل عشيقي في عيد الهالوين عام 2021 ، لذلك بينما كان يستحم أخفت سكينا بجانب السرير، وعندما عاد إلى الغرفة طلبت منه وضع عصابة على عينيه، ومن ثم طعنته بالسكين.
وتشير القاتلة في مذكراتها اليومية إلى أن سحل الجثة أصعب بكثير مما "يعرض في الأفلام"، لذلك دفنت جثته في الحديقة.