أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة ارتفاع الشهداء الصحفيين في غزة إلى 189 بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الصحة اللبنانية: 24 شهيدا في غارات على البقاع الأردن .. السماح للمستثمرين في مشاريع البترول بتقديم عروض دون مذكرات تفاهم كولومبيا والنرويج يلتزمان باعتقال نتنياهو ارتفاع ضحايا مجزرة بيروت ومصدر ينفي استهداف قيادي بحزب الله انتخاب الأميرة آية بنت فيصل رئيسة لاتحاد الكرة الطائرة (وكلاء السيارات) تعلق على القرار الجديد حول ضريبة المركبات الكهربائية رويترز: أوكرانيا خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في كورسك الروسية وزير الدفاع الأميركي يشدد على التزام بلاده بحل دبلوماسي في لبنان أبو عبيدة: مقتل أسيرة في غزة والخطر يهدد حياة أخرى إيلون ماسك: أمريكا تتجه بسرعة كبيرة نحو الإفلاس الأردنيون يقيمون صلاة الاستسقاء اشتعال مركبة بخلدا وبطولة مواطن تحول دون وقوع كارثة قرار حكومي جديد حول ضريبة السيَّارات الكهربائيَّة أول تعليق لإردوغان على مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتانياهو المرصد العمالي: الحد الأدنى للأجور لا يغطي احتياجات أساسية للعاملين وأسرهم
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

سيدنا نار لا يميل بريح ولا يهتز باعصار

19-03-2023 10:50 AM

بقلم: احمد خليل القرعان - ايها الاردنيون أخاطب فيكم الفكر قبل القلب أن ارحموا سيدنا ولا تظلموه بأحاديثكم الجانبية، وعلينا جميعاً أن نقف خلفه ونمده بالروح المعنوية لتثبيت الاردن وتحطيم المؤامرات اليومية علينا على أرصفة الوطن،في زمن باتت فيه الأوطان تموت وتُحرق بأيدي أبناءها تحت مسميات العدالة والبحث عن الحلول المناسبة والحرية.
وعليكم أن تعلموا جيداً بأن هناك أمور خفية في عالم السياسة لا تستطيع الدولة أو الحاكم البوح بها علنا للناس وعلينا أن نستنخلها من مجريات الأحداث حولنا.
فلقد فضح الكاتب الامريكي المقرب من الدوائر الأمنية الأمريكية في كتابه“الغضب والنار ” المنشور عام ٢٠١٨ حقيقة الوجه الأسود لبعض العرب حولنا ، لسحب البساط من تحت الملك وإضعافه لتنفيذ خطة الوطن البديل قبل حلول عام ٢٠٢٠ كثمن لكراسيهم والسكوت عن فضح جرائمهم.
وعلينا أن نتذكر في هذا الصدد صلابة الملك وقوته في حماية الأردن والمحافظة على جيشه حين أبعد خطر وجود غرفة العمليات المعروفة باسم (الموك) التي أسستها بعض الدول العربية وارادت لعمان أن تكون مقراً لها لفتح جبهة في جنوب سوريا لدعم جيش النصرة المدعوم منها ،ووصل الثمن إلى تخليص الاردن من كل ديونه، فقال لهم الملك لن أسمح لبيع شعبي وجيشي مقابل كل أموال الدنيا.
وما لا تعرفونه هنا وانا لا أذيع سرا ان الملك حينها كان يقضي أغلب وقته مع جيشه على الحدود لحماية الأردن وشعبه.
امضي سيدنا ونحن معك والكل يقول لك:
عليك عبدالله بعد الله نعتمد
انت الرجاء وانت الظل والسند








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع