أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
83,9 مليون حركة دفع عبر تطبيق كليك بقيمة 12,1 مليار دينار بـ2024 ماذا سيفعل ترمب إذا لم تطلق حماس الأسرى قبل تنصيبه؟ الفلكية الاردنية: المريخ في التقابل الحضيضي هذا الأسبوع نمور: مدير شركة حكومية كان يتقاضى راتبا 4600 دينار النائب المسيمي تشكر الحكومة على هديتها للنواب والشعب الأردني إعلام إسرائيلي: نتنياهو فشل في إقناع سموتريتش بدعم الصفقة 259 ألف مُستفيد من خدمات عيادة زين المجانية المُتنقّلة للأطفال بنك القاهرة عمان يوقع اتفاقية مع شركة ماستركارد لتطوير منظومة المدفوعات العابرة للحدود للأفراد والشركات في الأردن لهذا السبب .. لا جلسة نيابية تحت القبة الأربعاء أبو عبيدة: قتلنا 10 جنود صهاينة واصبنا العشرات خلال 72 ساعة القبض على قاتل المواطن داخل مركبته شمال العاصمة قطر تسلم إسرائيل وحماس مسودة اتفاق "نهائية" 6.51 مليون شيك بقيمة 40.3 مليار دينار في الأردن العام الماضي مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى نائب يقترح اختيار رئيس ديوان المحاسبة من خلال تنسيب مجلس النواب أبو رمان: المعايير الدولية لا تتيح الرقابة الاستباقية لديوان المحاسبة هل هناك زيادة رواتب في الأردن؟ مصدر حكومي يحسم الجدل النواب يحيل تقرير ديوان المحاسبة إلى لجنته المالية بعد رفع أسعار المياه والصرف الصحي .. نائب يطالب الحكومة بفرض ضريبة على الهواء! الضمان يدعو المنشآت للافصاح عن أجور العاملين للعام 2025
الصفحة الرئيسية عربي و دولي هآرتس: نتنياهو فشل كليًا بتشخيص الخطر

هآرتس: نتنياهو فشل كليًا بتشخيص الخطر

هآرتس: نتنياهو فشل كليًا بتشخيص الخطر

17-10-2023 02:56 PM

زاد الاردن الاخباري -

حملت صحيفة هآرتس الإسرائيلية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "مسؤولية الفشل في تشخيص الخطر الذي قاد إسرائيل إليه عن علم".

وقالت الصحيفة: "المسؤول عن الكارثة التي ضربت إسرائيل في عيد فرحة التوراة، واضح ومعروف، رئيس الحكومة، الذي تفاخر بخبرته السياسية العظيمة، وفطنته التي لا بديل عنها في شؤون الأمن، فشل نتنياهو كلّياً في تشخيص الخطر الذي قاد إسرائيل إليه عن علم، عندما أقام حكومة الضم ونهب الأراضي الفلسطينية، وعندما عيّن بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير في مناصب مركزية فيها، وكذلك عندما انتهج سياسة خارجية متهورة".

وأضافت: "نتنياهو سيحاول بالتأكيد التنصل من مسؤوليته وإلقاء التهمة على قادة الجيش وأمان شعبة الاستخبارات العسكرية والشاباك، حيث إنهم كأسلافهم في الليكود عشية حرب يوم الغفران (حرب أكتوبر 1973)، توقعوا احتمالية منخفضة لحدوث حرب، وكذلك استعدادهم لهجوم كتائب القسام كان مختلّا".

وتابعت الصحيفة: "لقد استخفوا بالعدو وبقدراته العسكرية. في الأيام والأسابيع القادمة، عندما يتبين عمق الاختلال في الجيش، وفي المستوى الاستخباراتي، ستُثار مطالب محقة للإطاحة بهذه الزُمرة ومحاكمتها".

وتابعت: "بالرغم من أن الإخفاق استخباري وعسكري لكن هذا لا يُعفي نتنياهو من مسؤوليته الشاملة عن الأزمة، كونه المقرر الأعلى في شؤون خارجية وأمن إسرائيل، نتنياهو صاغ السياسة التي اعتُمدت في الأيام القليلة لـ"حكومة التغيير" برئاسة نفتالي بينيت ويائير لابيد، والتي كانت جهداً متعدد الأبعاد لتحطيم الحركة الوطنية الفلسطينية كُليًا، في غزة وفي الضفة الغربية، بثمن يبدو مُقتدرا عليه بنظر الجماهير الإسرائيلية".

وأكملت: "التحذير الذي حلق فوق إسرائيل في السنوات الأخيرة تحقق بالكامل: رئيس الحكومة المتهم بثلاث قضايا فساد، لا يمكنه الاهتمام بشؤون الدولة، لأن المصالح القومية ستُسخر بالطبع لإنقاذه من الإدانة والسجن".

واختتمت الصحيفة: "هذا هو السبب لإقامة حكومة الفظائع، وهذا هو سبب الانقلاب على الكم الذي يقوده نتنياهو، وإضعاف قادة الجيش والاستخبارات، الذين اعتُبروا معارضين سياسيين، والثمن؟ دفعه ضحايا اكتساح النقب الغربي بأجسادهم".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع