أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن: اليكم أسماء المناطق التي ستقطع عنها المياه بسبب الديسي “الأمن العام” يحذر من المنخفض الجوي المتوقع الفايز: ندعو للتصدي بكل قوة وحزم لكل من يحاول العبث بأمن الوطن رئيس الديوان الملكي يعود مندوبا عن الملك مصابي حادثة الرابية(صور) مقتل متسلل والقبض على 6 آخرين ضمن المنطقة العسكرية الشمالية ترجيح تخفيض أسعار المحروقات في الأردن الشهر المقبل الأردن .. حماية المستهلك ترفض تفرد نقابة الاطباء بتحديد الاجور الطبية الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة أول تصريح لرئيس الوزراء بعد حادثة الرابية الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار الأوقاف تعلن بدء الـتسجيل الأولي للراغبين بالحج رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية اليورو ينزل لأدنى مستوى في عامين والدولار يرتفع .. ماذا عن باقي العملات؟ صحيفة إسرائيلية تكشف نقاط الخلاف بشأن الاتفاق المحتمل مع حزب الله الأمن .. مطلق النار بالرابية لديه سجل جرمي توقف ضخ الديسي وتأثر مناطق بعمان والزرقاء - أسماء الحاج توفيق يدعو لتكامل اقتصادي أردني – لبناني الجيش السوداني يستعيد "سنجة" .. البرهان يتعهد بتحرير المزيد (شاهد) العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المختفي في الإمارات .. نتنياهو: "حادث إرهابي" مجلس النواب : حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي خسائر مهولة لإسرائيل دفعتها للقبول بالهدنة .....

خسائر مهولة لإسرائيل دفعتها للقبول بالهدنة.. تعرف عليها

خسائر مهولة لإسرائيل دفعتها للقبول بالهدنة .. تعرف عليها

23-11-2023 05:36 AM

زاد الاردن الاخباري -

يرى الكاتب والمحلل السياسي ماهر أبو طير أن الهدنة بين الاحتلال والمقاومة لم تأتِ بسبب الدبلوماسية العربية والدولية بشكل مباشر وإنما جاءت بسبب ما تتعرض له إسرائيل بشكل داخلي.

وأكد أبو طير في حديثه لقناة رؤيا، مساء الأربعاء، أن المجتمع الإسرائيلي يعتبر هشّاً تجاه كلف الحرب على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الخسائر الاقتصادية الاسرائيلية اليومية تقدر بـ 230 ألف دولار، مضيفا أن 810 آلاف شخص خسروا أعمالهم بسبب التحاقهم بالاحتياط الإسرائيلي للجنود أو لوجودهم في أماكن تتعرض للقصف والتهديد من قبل المقاومة فاضطروا إلى مغادرتها.

وأفاد أن أكثر من 250 ألف شخص إسرائيلي اضطروا إلى تجربة مرارة الهجرة والنزوح والانتقال إلى مكان آخر طلبا لحماية أنفسهم.

وأردف أن قضية الأسرى الاسرائيليين وتداعياتها الخطيرة في داخل الاحتلال، وخسائر البورصة والسياحة والتكنولوجيا تؤدي إلى كارثة أمنية واقتصادية وسياسية في المعايير الاسرائيلية.

وأشار أبو طير إلى أن الدم الفلسطيني يسيل منذ 106 أعوام من وقت وعد بلفور، وان هذه الحرب ليست أول أو آخر المعارك.

ورجّح أن هذه الهدنة ستكون أمام خيارات مختلفة منها أن تتمدد لهدنة ثانية أو تتحول إلى تسوية بين المقاومة والاحتلال عن طريق الوسطاء تؤدي إلى انسحاب اسرائيل من القطاع إذا أقنعت إدارة نتنياهو المجتمع الاسرائيلي بتحقيق جزءا كبيرا من أهدافها، وأنها عادت بالرهائن، مشيرا إلى أنه بعد شهر ونصف من الحرب لم يستطيعوا الوصول إلى أسير واحد ولم يأتوا برأس السنوار أو أي قيادي في المقاومة الفلسطينية وبذلك يكونوا قد فشلوا فشلا ذريعاً.

وحذر أبو طير حول قيام الاحتلال باتخاذ الهدنة لاستكشاف حركة المقاومة بمخابئ الأسرى وأماكن تواجدهم أو التخطيط لكشف المواقع لحماس.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع