صمت البارود ولازال الدخان ..
والنصر للمرابطين جنود الله .....
انتصار الدبلوماسية الأردنية المصرية على مدار ساعات الحرب والنار والدمار....
واصل ملك العرب الشريف الهاشمية سند الامة ......
التحركات بكل سقاع الدنيا لوقف العدوان الغاشم على الاهل والسند وبحكمة وحنكة القائد الهاشمي الملهم أفعال ولم يكون بيوم من اصحاب النظريات والاستعراضات والصوت العالي هو بكل ثقة يعرف من أين يتحرك ومن هو المؤثر ومن يقف مع قضيتنا علاقات مصداقيات رصيد مملكتنا من الملك الباني إلى الملك المعزز والنتائج أمامكم ارسال مساعدات وطائرات عبر جسر جوي ومستشفيات للأهل وذلك أضعف الإيمان .
بعيد عن شعار الشعار من يدسوا السم بالدسم على حساب القضية المركزية!!!.
لكن السؤال المطروح كيف لواحد بردان عريان بدعي حماية القضية ويوجه سمومهم صوب الكرام !!.
ياهذا قبل التشدق حرر قرار بلدك من مليشيات تقتل وتسلب وتغتصب ببلدك مليشيات تحتل بلدك وهي تتبع بلد آخر حرر نفسك وبلدك وبعدين تطاول على اسيادك اهل المكارم والعروبة .
بكفي نبح استحي وضب حالك وربي ماعندكم كرامه .......
ولك هو في بلد مثل المملكة الأردنية الهاشمية تستقبل الشقيق والصديق ودار لمن لا دار لهم ......
اللهم عليهم غضبك وسخطك.
اللهم أبعدهم عنا وشتت شملهم وفرق جمعهم...
واحمي مملكتنا والهواشم. والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن. والمرابطين بالقدس والاقصى وغزة هاشم وجنين ونابلس والخليل وطول كرم وكل ارض الامة .قولوا آمين يارب العالمين.
كاتب شعبي محمد الهياجنه