الخميس, 17 أبريل, 2025

أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ليبيا تؤكد تضامنها مع الأردن وتدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن. مصدر فلسطيني: مروحيتان أردنيتان تنقلان الرئيس عباس إلى عمان الليلة الكرك تُعيد إحياء رمزية قبة الصخرة بترميم معلمها البارز. المؤسسة العامة للغذاء والدواء تعلن عن تفاصيل الملتقى السنوي للسلامة الدوائية في نسخته الأولى الكوفحي يفتتح الحديقة الزراعية المستدامة الثانية في إربد الأونروا: لم تدخل أي مساعدات إلى قطاع غزة منذ 2 آذار إغلاق باب الترشح لانتخابات نقابة المهندسين وزير أوقاف أسبق: إحباط المخططات التخريبية يدل على وجود تطرف بالأردن مئات الطيارين الإسرائيليين ينضمون للمحتجين ضد حرب غزة لبنان: سنتعاون مع الأردن للتحقيق وملاحقة المتورطين في "شبكة التخريب" فرسان التغيير: الاعتداء على أمن الدولة "خيانة للهوية" مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة شمال شرق رام الله. بالصور .. بلدية الرصيفة تحتفل بيوم العلم وسط أجواء وطنية مميزة الاردن .. تراجع استيراد المركبات الكهربائية بنسبة 45% أربع رحلات سرية .. كيف هرّب الأسد أموالا ووثائق سرية قبل ساعات من مغادرة سوريا؟ ترامب يتوقع الإعلان عن اتفاقات تجارية مع الصين المركزي الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025 العراق يؤكد موقفه الثابت الداعم لأمن الأردن واستقراره التسعيرة الثانية .. انخفاض أسعار الذهب محليا في الأردن يشارك في الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب
ليبيا تؤكد تضامنها مع الأردن وتدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن. مصدر فلسطيني: مروحيتان أردنيتان تنقلان الرئيس عباس إلى عمان الليلة الكرك تُعيد إحياء رمزية قبة الصخرة بترميم معلمها البارز. المؤسسة العامة للغذاء والدواء تعلن عن تفاصيل الملتقى السنوي للسلامة الدوائية في نسخته الأولى الكوفحي يفتتح الحديقة الزراعية المستدامة الثانية في إربد الأونروا: لم تدخل أي مساعدات إلى قطاع غزة منذ 2 آذار إغلاق باب الترشح لانتخابات نقابة المهندسين وزير أوقاف أسبق: إحباط المخططات التخريبية يدل على وجود تطرف بالأردن مئات الطيارين الإسرائيليين ينضمون للمحتجين ضد حرب غزة لبنان: سنتعاون مع الأردن للتحقيق وملاحقة المتورطين في "شبكة التخريب" فرسان التغيير: الاعتداء على أمن الدولة "خيانة للهوية" مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة شمال شرق رام الله. بالصور .. بلدية الرصيفة تحتفل بيوم العلم وسط أجواء وطنية مميزة الاردن .. تراجع استيراد المركبات الكهربائية بنسبة 45% أربع رحلات سرية .. كيف هرّب الأسد أموالا ووثائق سرية قبل ساعات من مغادرة سوريا؟ ترامب يتوقع الإعلان عن اتفاقات تجارية مع الصين المركزي الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025 العراق يؤكد موقفه الثابت الداعم لأمن الأردن واستقراره التسعيرة الثانية .. انخفاض أسعار الذهب محليا في الأردن يشارك في الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب
الصفحة الرئيسية أردنيات اللواء المتقاعد الرقاد: القوات المسلحة تمسك...

اللواء المتقاعد الرقاد: القوات المسلحة تمسك الحدود بكفاءة عالية

اللواء المتقاعد الرقاد: القوات المسلحة تمسك الحدود بكفاءة عالية

20-12-2023 03:09 PM

زاد الاردن الاخباري -

أكد مدير التوجيه المعنوي الأسبق اللواء المتقاعد محمد الرقاد، أن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي تمسك الحدود بكفاءة عالية المستوى، ولديها القدرة على كشف وسائل المهربين كافة.

وقال إن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي طورت من قواعد الاشتباك للتعامل مع المهربين الذين يهدفون إلى قتل الشعب الأردني وضرب الاقتصاد، بالإضافة إلى ضرب الأمن الوطني الأردني.

وبين الرقاد أن ما حصل فجر يوم الاثنين الماضي كشف بعداً جديداً أكثر خطورة، بالإضافة إلى محاولة المهربين لتهريب كميات كبيرة من المخدرات، فقد حصل اشتباك بالأسلحة والصواريخ التي بحوزتهم مع حرس الحدود، الأمر الذي يعني أن هؤلاء المهربين كان لديهم مخطط لخوض معركة.

وأشار إلى أن القوات المسلحة الأردنية منذ تغييرها لقواعد الاشتباك على الحدود، كان لديها رؤيا جديدة من حيث العقيدة القتالية العسكرية الأردنية التي تتلخص بالإصرار على صد أي هجوم من مهربي المخدرات والأسلحة والمتفجرات، وهذه العقيدة تُصر على أن الأمن الوطني الأردني هو أولى الأولويات لديها، مؤكدا أن التطور الاستراتيجي في هذه العقيدة القتالية لمواجهة المهربين يتلخص في أن أي مصدر أو مخبئ لهم هو هدف مشروع للقوات المسلحة الأردنية.

وشدد الرقاد على أن العملية الأخيرة التي حدثت على الحدود يوم الاثنين الماضي، تحمل مؤشراً خطيراً يتمثل في استخدام المهربين أسلحة أكثر فتكاً وتطوراً، الأمر الذي يشير إلى استعدادهم لخوض معركة مع قوات حرس الحدود، لإدخال موادهم التي كانوا يسعون لتهريبها بالقوة، كما أن طريقة استخدام الأسلحة والاشتباك لأكثر من 14 ساعة يعني أنهم مدربون جيداً ولديهم خطوط امداد لوجستية تزودهم بما يلزم، مؤكدا في الوقت نفسه أن هناك منظمات إرهابية تقف خلفهم وتدير العمليات التهريبية لهم، لتحقيق مجموعة من الاهداف أبرزها جلب المنافع المالية، وتهديد الأمن الوطني الأردني .

وبين الرقاد أنه على الصعيد السياسي، فإن الدبلوماسية الأردنية كانت حاضرة بقوة، وذلك بتوجيهات جلالة الملك التي مهدت لمحادثات أمنية استخباراتية بين الأردن وسوريا، حيث جرت اجتماعات كثيرة لكنها لم تسفر عن شيء، كما وأن وزارة الخارجية الأردنية حذرت نظيرتها السورية من تداعيات الأمن وفقدان السيطرة على الحدود، في هذه الحالة وجدت الدولة الأردنية نفسها مضطرة للدفاع عن حدودها وأمنها الوطني، لذلك ما حدث فجر يوم الاثنين الماضي كان واحدا من تداعيات الوضع "الرخو” على حدود الأردن الشمالية في ظل غياب السيطرة العسكرية على الجانب السوري مما هيأ الفرصة أمام تنظيمات وعصابات المهربين للقيام بمحاولتهم الفاشلة التي كانت وحدات حرس الحدود جاهزة للتصدي لها وضرب هذه العصابات في عمقها.

وشدد على أن الموقف الأردني السياسي والعسكري لا يمكن لأي جهة المزاودة عليه، خاصة فيما يتعلق بالدفاع عن فلسطين والأراضي العربية، حيث ما زالت دماء شهداء الجيش العربي تروي ثرى هذه الدول.

واستعرض الرقاد طبيعة الحدود الشمالية الأردنية مع سوريا، حيث أكد أنها طويلة تمتد على ما يقارب 380 كلم وهي منطقة مفتوحة وتتيح فرصة للمهربين في أن تكون مداخل لهم لإيصال موادهم المُهربة إلى الأردن والدول المجاورة.

وقال إن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي منذ عام 2011 تنبأت لمخاطر التهريب والوسائل والمناطق التي ينتهجها ويسلكها المهربون، حيث شهد هذا العام فقدان السيطرة على الجانب الجنوبي السوري بسبب الأحداث التي كانت في سوريا، ولم يكن هناك حضور عسكري سوري يضبط النظام في المنطقة، مشيرا إلى أن المناطق الصحراوية المتاخمة للحدود الأردنية الشمالية الشرقية شكلت مناطق خطورة حقيقية على الأردن واقتصاده، حيث كانت القوات المسلحة حذرة جدا واتخذت الترتيبات كافة وطورت وحداتها العسكرية التي تتولى حراسة الحدود وكفاءة الجنود والضباط وأجهزة مراقبة حرس الحدود.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع