أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأرصاد يكشف مؤشرات مقلقة جدا وصافرة إنذار للعالم الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لغزة الأسبوع الماضي أوستن: القوات الكورية الشمالية المحتشدة في روسيا ستدخل الحرب ضد أوكرانيا "قريبا" 2391 من حملة الشهادات الجامعية والدبلوم يلتحقون بالتدريب المهني بلدية السلط تغلق مدخل الميامين لمدة 5 ساعات هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم المستهدف بغارة البسطة ضربة إسرائيلية على مبنى سكني في قلب بيروت حماس تدعو أبناء الضفة للانتفاض انتصار قانوني لترمب بقضية الاحتيال المالي البندورة بـ35 قرش في السوق المركزي تخفيضات على أكثر من 390 سلعة بالاستهلاكية المدنية الاحتلال يقتحم مدينة طولكرم وضواحيها الأردن .. ما المقصود بالمرتفع السيبيري؟ هل تستمر أسعار الذهب عالميا بالارتفاع؟ أسعار العملات الرقمية اليوم السبت الأردن .. ارتفاع جنوني في أسعار الذهب السبت بدء إعادة إنشاء طريق محي-الأبيض بالكرك الأردن .. تحديد مواقع تساقط الأمطار خلال موجة البرد الأردن .. إقامة صلاة الاستسقاء بجميع المناطق اليوم السبت .. الحرارة أعلى من معدلاتها
الصفحة الرئيسية شؤون برلمانية "العدالة النيابية " محاولات الفتنة...

"العدالة النيابية " محاولات الفتنة بائسة وتخدم مصالح تتعارض مع مصلحة الوطن

"العدالة النيابية " محاولات الفتنة بائسة وتخدم مصالح تتعارض مع مصلحة الوطن

05-04-2024 10:27 PM

زاد الاردن الاخباري -

اكد رئيس كتلة العدالة النيابية النائب مجحم الصقور انه لا يمكن لعاقل ان ينكر ما قدمه الأردن من مواقف وخطوات سياسية ومساعدات إنسانية منذ بداية العدوان الغاشم على غزة.

واضاف الصقور في بيان اصدرته كتلة العدالة النيابية اليوم الخميس ان جهود نشامى الجيش العربي مستمرة انطلاقا من موقف الأردن الثابت ومن الضمير الحي الذي يمتلكه كل أردني تجاه الاشقاء إلا انه وللأسف حاول البعض من اتباع الفئات الضالة ان يحجبوا بسوادها ضوء الشمس لخلق مناخات تخدم أجنداتهم ومصالحهم الضيقة التي طالما كانت مصالح تتعارض مع مصلحة الوطن والقضية الاولى لكل أردني وهي القضية الفلسطينية.

وزاد ،لقد تابعنا للأسف محاولات البعض البائسة لخلق الفتنة والشرخ في الصف الأردني الواحد من خلال التشكيك بمواقفنا المشرفة او العمل على استفزاز رجال الامن ومحاولة الاحتكاك بهم وهو ما نرفضه جملة وتفصيلا فالأردن قدم ولا يزال الكثير تجاه الأشقاء ورجال الامن ايضا يحمون الناس ويطبقون القانون ومحاولة استفزازهم وجرهم إلى إلى صدام مرفوضة ولا تهدف إلا لخدمة اجندة خارجية يؤرقها واحة الامن الهاشمية التي يعيش فيها الأردنيون في كل أنحاء وطننا الغالي.

واوضح ان الدستور الاردني كفل حق التعبير ضمن إطار القانون ومحدداته، هذا الحق مُناط بالعاقل المتزن ومع كامل ثقتنا بإن هدف الأغلبية العظمى هو هدف سامي لا بل معبر عن الكل، ووقفت الأجهزة الأمنية درعا حامياً للكلمة تحرس الحناجر وتُلبي اللهم آمين بعد كل دعاء، الى أن أمتدت أصابع الفتنة وخفافيش الخراب لتحاول حرف البوصلة عن الإتجاه الصحيح، فرأينا وسمعنا هتاف مؤدلج ينقض عهد الوحدة ويفرق الأخ عن أخيه ويحاول شرخ الصف الواحد وقذف سم الشتم على جندنا الاوفياء الذين تجرعوا الوجع مرتين وجع حال أهلنا في غزة والوجع الاقسى طعن الجهلة والمدسوسين.

واشار الى أن كل من أراد بهذا الوطن سوءا فهو خادم للعدو وأن قوة الأردن ومنعته قوة للاشقاء، وأن أي محاولة لفت العضد وتفريق المواقف ستستحضر فينا روح الاوفياء من أبناء جيشنا العربي وبطولاتهم.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع