أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية أردنيات ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي...

ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي اتخذها الملك عبدالله الثاني

ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي اتخذها الملك عبدالله الثاني

26-05-2024 10:43 PM

زاد الاردن الاخباري -

أكد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إن حياة القائد ليست سهلة.
ورد سموه على سؤال لقناة العربية، في المقابلة التي بثت الأحد حول أبرز الظروف الصعبة التي اضطر الملك للتعامل معها، وأصعب القرارات التي أتخذها بناء عليه.

سمو ولي العهد أجاب: ربما كان يجب أن تسأل جلالة الملك عن أصعب قرار، لكن أي قرار يتخذه أي قائد يحب بلده، يكون قرارا ليس سهلا، لأن هنالك اعتبارات سياسية واستراتيجية.
ومن الممكن أن أقدم مثالا على ذلك، حرب العراق في 2003، حيث كان موقف جلالة الملك، واضحا ضد الحرب، وظل مصرا على رأيه أنها قرار خاطئ وعبثي.
وفي ذلك الحين كان لا بد من أن يوازن الأردن بين علاقات مستقرة وجيدة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ورفض الحرب في الوقت ذاته.
الموقف في حينها كان صعبا، لم يُرض الداخل ولا الخارج، لكنه حمى مصالح الأردنيين المستقبلية.
جلالة الملك كان همه ألا تنطلق أية عمليات عسكرية من الأردن أو عبر المجال الجوي، رغم كل الضغوطات الخارجية الكبيرة.
جلالة الملك كان يستطيع أن يتخذ موقفا عاطفيا لكنه كان قد يتسبب بانجرار بلاده إلى حرب. ونحن بدون حرب ندفع لليوم ثمن ما حصل.
كان قرار جلالته حكيما، ومن يقول إن حياة القائد سهلة، يكون غير واقعي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع