أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
رئيس الجامعة الهاشمية يؤكد أهمية تحسين جودة التعليم العالي البابا فرنسيس يدين استخدام إسرائيل "غير الأخلاقي" للقوة في لبنان وغزة بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض. أمانة عمان تشارك في ماراثون القراءة الوطني 2024 الأردن يشارك في اجتماع عربي لوضع خطة موحدة لإعلام البيئة نتنياهو: كما هو مكتوب في التوراة سألاحق أعدائي الاتحاد الأوروبي يخصص 10 ملايين يورو للمتضررين من الحرب الإسرائيلية على لبنان رقمنة 60% من الخدمات الحكومية بواقع 1440 خدمة حكومية للآن ساعر سينضم للحكومة الإسرائيلية بلا حقيبة وزارية وزير الاتصال الحكومي يستعرض تحديات الإعلام في ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال الثاني المومني: أخطر ما يحدث في المنطقة هو اغتيال الحقيقة وزيرة النقل تتفقد مطار عمان المدني مباحثات بين وزيري خارجية بريطانيا وفرنسا بشأن لبنان الاحتلال: اعتراض مسيرتين قادمتين من لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي: سلاح الجو يشن هجمات على أهداف في اليمن صحة لبنان: استشهاد 14مسعفا جراء الاعتداءات الإسرائيلية جيروزاليم بوست: الجيش الإسرائيلي نفذ أقوى ضربة ضد الحوثيين منذ بداية الحرب كيربي: حزب الله اليوم ليس الحزب نفسه الذي كنا نعرفه قبل أسبوع واشنطن بوست: هجوم إسرائيل الذي قتل في نصر الله ربما تم بذخائر أميركية الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان
الصفحة الرئيسية أردنيات ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي...

ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي اتخذها الملك عبدالله الثاني

ماذا قال الأمير الحسين عن أصعب القرارات التي اتخذها الملك عبدالله الثاني

26-05-2024 10:43 PM

زاد الاردن الاخباري -

أكد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إن حياة القائد ليست سهلة.
ورد سموه على سؤال لقناة العربية، في المقابلة التي بثت الأحد حول أبرز الظروف الصعبة التي اضطر الملك للتعامل معها، وأصعب القرارات التي أتخذها بناء عليه.

سمو ولي العهد أجاب: ربما كان يجب أن تسأل جلالة الملك عن أصعب قرار، لكن أي قرار يتخذه أي قائد يحب بلده، يكون قرارا ليس سهلا، لأن هنالك اعتبارات سياسية واستراتيجية.
ومن الممكن أن أقدم مثالا على ذلك، حرب العراق في 2003، حيث كان موقف جلالة الملك، واضحا ضد الحرب، وظل مصرا على رأيه أنها قرار خاطئ وعبثي.
وفي ذلك الحين كان لا بد من أن يوازن الأردن بين علاقات مستقرة وجيدة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ورفض الحرب في الوقت ذاته.
الموقف في حينها كان صعبا، لم يُرض الداخل ولا الخارج، لكنه حمى مصالح الأردنيين المستقبلية.
جلالة الملك كان همه ألا تنطلق أية عمليات عسكرية من الأردن أو عبر المجال الجوي، رغم كل الضغوطات الخارجية الكبيرة.
جلالة الملك كان يستطيع أن يتخذ موقفا عاطفيا لكنه كان قد يتسبب بانجرار بلاده إلى حرب. ونحن بدون حرب ندفع لليوم ثمن ما حصل.
كان قرار جلالته حكيما، ومن يقول إن حياة القائد سهلة، يكون غير واقعي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع