أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
صور - ماذا تقول لرجال الأمن في الميدان بهذه الأجواء؟؟ هيئة النقل : إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها من الغرامات يشمل العمومي نتنياهو يهدد سكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت مقتل ثلاثينة بالرصاص على يد عمها في البلقاء الهيئة الخيرية الهاشمية: وصول دفعة جديدة من المواد الإغاثية لغزة الأردن يحقق تقدما في مؤشر المعرفة العالمي مصابو حادثة الرابية يتحدثون عن إصاباتهم - فيديو الاحتلال ارتكب 4 مجازر خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة الشهداء إلى 44211 شهيدا بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا رابط إلكتروني لأرقام جلوس توجيهي التكميلية “حزب الله” يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود / شاهد دعوات للضرب بيد من حديد على يد كل من يحاول المساس بالوطن ولي العهد : اللهم صيبا نافها تفاصيل لقاء الصفدي وحسان في مجلس النواب الجمارك: تمديد الدوام للتخليص على السيارات الكهربائية الأعـيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش قطاعات تجارية تطالب بضبط عمليات البيع الإلكتروني بداية عبور الجبهة الباردة شمال المملكة مُرفقة بانقلاب جذري على الأجواء مئات آلاف الإسرائيليين بالملاجئ والاحتلال ينذر بلدات لبنانية بالإخلاء العرموطي يوجه اسئلة حول سرقة سفارتنا في باريس
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك إذا بحثت بالذكاء الصناعي عن غزة تجدها في 4...

إذا بحثت بالذكاء الصناعي عن غزة تجدها في 4 قارات وفي أعماق البحار

إذا بحثت بالذكاء الصناعي عن غزة تجدها في 4 قارات وفي أعماق البحار

31-05-2024 07:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

إذا سألت "الذكاء الاصطناعي" عن اسم غزة خارج فلسطين، فستجد أن لبنان هو البلد الوحيد، المحتوي في آسيا والمنطقة العربية على شيء يحمل اسم القطاع الفلسطيني الشهير، وهي بلدة في قضاء البقاع الغربي، مرتفعة 870 مترا عن سطح البحر، وتبعد 62 كيلومترا الى الشرق عن بيروت.

أما سكانها الذين هاجر 60 % منهم على دفعات الى دول في معظم القارات وبلاد الاغتراب، وفق الوارد بسيرتها، فبقي منهم 6150 بحسب آخر احصاء، ثم لجأ اليها نازحون سوريون بالآلاف بسبب الاقتتال الداخلي في سوريا، حتى أصبحت عنوانا لسكن ما يزيد عن 30 ألفا.

امبراطورية غزة الإفريقية
الباحث عن Gaza التي فتحها عمرو بن العاص زمن خلافة أبي بكر الصديق، سيجد أيضا أن الكلمة كانت اسما بين 1917 الى 1935 لضاحية كبيرة في مدينة Adelaide عاصمة ولاية جنوب أستراليا، وفقا لما تلخص "العربية.نت" الوارد من معلومات "الذكاء" عن الضاحية التي تغير اسمها الى Klemzig الألماني المصدر، لسبب غير معروف.

وبالامكان العثور في القارة الإفريقية على 3 غزات: واحدة لمقاطعة اسمها Gaza في موزمبيق، وثانية لمنطقة معروفة باسم Gazalandبين موزمبيق وزيمبابوي، بجنوب شرق القارة السمراء، فيما الثالثة كانت اسما لمملكة قصيرة العمر، اشتهرت بين 1824 الى 1895 باسم Gaza Empire وشملت معظم المنطقة الفاصلة موزمبيق عن زيمبابوي، وفقا لما يروي الفيديو المعروض أدناه. الا أن "امبراطورية غزة" اختفت بعد 1895 عن الخريطة، ولم يعد لاسمها وجود.

كما نجد اسم غزة التي ولد فيها الامام الشافعي، بكتاب صدر في 2018 عن جامعة كاليفورنيا الأميركية، بعنوان Gaza: An Inquest into Its Martyrdom أو "غزة:: بحث في استشهادها" تأليف الشاعر والناقد الأدبي الأميركي اليهودي Norman Finkelstein المعروف على مستوى دولي بمساندته للقضية الفلسطينية وكره استخدام اليهود للمحرقة كوسيلة لجذب التعاطف العالمي والتغطية على جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين.

ونجد في كتب التراث، واحدا صدر قبل 1.170 عاما في بغداد، عنوانه "الطبقات الكبير" لابن سعد، يروي فيه أن عبدالله بن عبدالمطلب، والد الرسول، خرج في قافلة لقريش تحمل تجارتها إلى الشام وفلسطين، وكان عمره 25 عاما، فأمضى أياما في غزة، ثم مرت القافلة حين عودتها بيثرب، وفيها اعتل بمرض اضطره للبقاء في المدينة عند أخواله، بني عدي بن النجار، فبقي عندهم شهراً، فيما كانت زوجته آمنة بنت وهب، الحامل منه في شهرها الثاني بابنهما الوحيد، تنتظر عودته إلى مكة، الا أن الموت أدركه ولم يعد.

حلزونيات ورخويات
أما أصحابه، فتابعوا رحلتهم، ولما وصلوا إلى مكة سألهم عبدالمطلب، جد الرسول، عن ابنه عبدالله، فقالوا خلفناه عند أخواله لمرضه، فبعث إليه الحارث، أكبر أولاده، فوجده توفي ودفن في دار النابغة، فرجع إلى أبيه وأخبره بوفاته، وبعدها بنهاية أشهر الحمل ولد من صلبه الرسول الأعظم.

ثم يغوص "الذكاء الاصطناعي" في بياناته الأرشيفية أكثر، ويعثر في أعماق البحار على حلزونيات ورخويات، معروفة باسم Gaza Superba اللاتيني، وتعيش داخل أصداف وقواقع، أشهرها المنقولة صورتها أعلاه عن موقع Wikipedia المعلوماتي، وفيه شرح عنها بأنها تتواجد عند عمق معدله 180 مترا تحت مياه بحر الكاريبي، خصوصا في ارخبيل Las Aves بفنزويلا.

ولغزة التي بناها الكنعانيون، وسموها "هزاتي" قبل 3500 عام، وجود بالاسم في أشهر اللغات القديمة، بحسب ما قرأت "العربية.نت" في ما نشره "مركز المعلومات الوطني الفلسطيني" من معلومات يذكر فيها أيضا أن الفراعنة لفظوا اسمها "غزاتو" ثم تغيّر مع الأشوريين واليونان إلى "عزاتي" و"فازا"، فيما لفظه العبرانيون "عزة"، والعرب "غزة" المرجح أن معناه المنيعة









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع