أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
النرويج تزيد مساعداتها لأونروا. بوتين يزور الشرق الأقصى الروسي في طريقه لكوريا الشمالية ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 37372 شهيدا و85452 إصابة. هوكشتاين: وقف الحرب بغزة قد ينهي التصعيد بين لبنان وإسرائيل 707 أطنان خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في إربد 59.5 ألف مسافر عبروا حدود العمري في 5 أيام. الخارجية: إصدار 41 تصريحا لدفن لحجاج أردنيين في مكة المكرمة. المواصفات: الشّكاوى تٌُتابع بمنتهى السّرعة والسّريّة مصير مجهول ينتظر الأردنيين بعد الهجرة غير الشرعية. تحريات حول ملابسات خروج أردنيين مخالفين للحج. السفير الخالدي يقدم أوراق اعتماده للحاكم العام في بليز فولكر تورك: الضربات الجوية على غزة تتسبب بمعاناة كبيرة مبعوث أميركي: واشنطن تريد تجنب حرب أكبر على حدود لبنان الأمم المتحدة: الوضع في الضفة الغربية يتدهور بشكل كبير محلل إسرائيلي يرجح حدوث صدام عاجل بين نتنياهو وقادة الجيش حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات ثاني أيام التشريق 3 مجازر صهيونية تسفر عن 25 شهيدا خلال 24 ساعة IDF: عدد المعاقين بالجيش تجاوز 70 ألفا للمرة الأولى انخفاض الاستثمارات الأجنبية في إسرائيل بنسبة 56% الأمن العام يجدد التحذير من ارتفاع درجات الحرارة
اليوبيل الفضي

اليوبيل الفضي

12-06-2024 09:12 AM

شغفه بالتطوير والتحسين بدأ مع قيادته للقوات الخاصة العسكرية وعدداً من الوحدات العسكرية في سلاح الدروع الملكي الأردني وغيرها من الانشطة العسكرية لتتوسع منذ توليه العرش في جميع قطاعات المملكة المدنية والعسكرية على السواء ولعل ابرز بصماته هو التطوير والتمكين لقطاع الاتصالات والبرمجيات التي واكبت التطور الذي طرأ في العالم حيث نُعتبر اليوم من اهم الدول في التقنية الرقمية والتحول الرقمي حتى أن المملكة اليوم في المرتبة 33 عالميًا في معدل سرعات الإنترنت والرابعة عربياً.
جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الحائز على 19 جائزة عالمية دولية تتمحور حول عدة قضايا استطاع ان ينهض بالبلاد بمنأى عنها رغم صعوبتها، فالعالم شهد في عهده نقلة سياسية واجتماعية واقتصادية فريدة في تاريخه الحديث ونوعية في التاريخ العربي، كالربيع التونسي الذي سمى فيما بعد بالربيع العربي ومحاربة الارهاب والاوضاع السياسية المذبذبة في سوريا والعراق ومن ثم اليمن وليبيا حيث كانت لحكمة جلالته الدور في عدم دخول البلاد في فوضى وبنفس الوقت ان يكون للبلاد دوراً مثمراً في المشاركة المثمرة في حلها من خلال تقديم المساعدات رغم الحال الاقتصادي الذي وجد الاردن نفسه به جراء الوضع الاقتصادي العالمي. فعزز جلالته مواجهته من خلال دعم الكفاءات والابداع كإنشائه لصندوق الملك عبدالله الثاني للتميز الذي يدعم كل فكرة ويدعم تحقيق اي هدف لاي مواطن ومواطنة.
شعرنا بحب سيدنا للمشاركة والعمل الجماعي ليس فقط بدعواته لها بل بإعادة الحياة البرلمانية الاردنية وتشجيعه وتعزيزه للمشاركة الحزبية والعمل الحزبي بإعطاءنا خارطتي طريق، الاولى من خلال اوراقه النقاشية والثانية من خلال تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية،فمن كان يظن أننا يوماً سيكون كاليوم، نمتلك 38 حزباً من عدة تيارات وائتلافات كالتيار المحافظ والوسط والتيار الإسلامي أو ما يصنف باليمين، والتيار القومي واليساري، وخمسة ائتلافات حزبية كالأحزاب الوسطية والأحزاب اليسارية والقومية، وتيار الأحزاب الإصلاح، ائتلاف الأحزاب الوطنية وتيار التجديد وجميعها تتطلع للانتخابات القادمة.
لم تدخر يوماً جهداً يُعزز من حياتنا وابقيتنا في قلب الحدث مؤثرين فاعلين وحافظت على حرياتنا وتعبيرنا بل اعتبرتها الاساس في حياة تقدمية تهدف بان ترفع من معيشتنا ابقيتنا في سلام رغم الاشتعال المحيط واعطيتنا الامان للعمل والحلم.... فيا هاشمي دُم قائداً...حماكم الله ودمتم للوطن.
حمى الله أمتنا، حمى الله الأردن.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع