أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مجلس الامن يناقش أوضاع الأطفال أثناء الصراعات المسلحة نقابة المواد الغذائية تطلق حملة لمساندة أهالي شمال غزة الأمن يتوعد مطلقي العيارات النارية. مكالمة هاتفية مع دفاع مدني إربد تمنع وقوع حريق أميركا تتجه للسماح بنشر متعاقدين عسكريين في أوكرانيا غالانت يتحدث عن تقدم ملحوظ في موضوع شحنات الأسلحة الأميركية غارديان: هولندا تستدعي سفير إسرائيل بسبب تهم تجسس على الجنائية الدولية شهداء ومصابون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم جباليا ابوزيد يوضح حول فرقة داود الجديدة وهذا هو المتوقع. نادي الجزيرة يتفق مع المدرب الحسنات السفيرة الأميركية: قوة الشراكة مع الأردن تكمن في اتساعها وتنوعها مخاوف في إسرائيل من ازدياد حالات الانتحار بعد انتهاء الحرب الناتو يعلن الهولندي مارك روته أميناً عاماً جديداً له الأونروا: استشهاد أكثر من 500 فلسطيني يقيمون بملاجئ الوكالة الحوثيون يعلنون استهداف سفينة إسرائيلية بميناء حيفا بطائرات مسيرة النيابة الإسرائيلية تقدم لائحة اتهام ضد خطيب الأقصى القسام تعلن عن عمليات لها برفح نتنياهو يتوقع صدور مذكرة توقيف دولية بحقه قبل 24 يوليو. لماذا يستهدف عضو في مجلس النواب الأميركي إحدى أبرز المنظمات الفلسطينية؟ على دفعتين .. برشلونة يقدم 40 مليون يورو لضم ويليامز
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك تقاضي شركتها لتلقيها راتباً من دون عمل لمدة 20...

تقاضي شركتها لتلقيها راتباً من دون عمل لمدة 20 عاماً

تقاضي شركتها لتلقيها راتباً من دون عمل لمدة 20 عاماً

19-06-2024 04:15 PM

زاد الاردن الاخباري -

رفعت فرنسية خمسينية دعوى قضائية ضد شركتها لأنها دفعت لها راتباً على مدار 20 عاماً من دون تكليفها بتأدية أي مهام ضمن وظيفتها، واتهمت الشركة بـ«التمييز في العمل» وتطالب بتعويض كبير.

وبحسب موقع «أوديتي سنترال» للغرائب، بدأت لورانس فان فاسينهوف، تتقاضى راتباً منذ عام 2004 من دون أن تكلف بمهام في شركتها، وهو ما أزعجها كثيراً بسبب شعورها بأنها «موظفة منبوذة»، وخاصة أنها مصابة منذ ولادتها بالشلل النصفي وتعاني من الصرع، حسب موقع 24.

بدأت القصة في عام 1993، عندما تم تعيين فاسينهوف موظفة مدنية في شركة «فرانس تيليكوم»، وكانت تؤدي مهامها بشكل طبيعي حتى استحوذت شركة «أورانج» للاتصالات عليها.

وعرض عليها منصب يتناسب مع حالتها الطبية، فعملت سكرتيرة في قسم الموارد البشرية حتى عام 2002، عندما طلبت نقلها إلى منطقة أخرى في فرنسا، ونالت الموافقة على طلبها، لكن مكان عملها الجديد لم يكن ملائماً لها. وتسبب انتقالها إلى منزل آخر في قلب حياتها رأساً على عقب وبدأت المشاكل مع شركتها، حتى أصبحت منذ عام 2004 تتقاضى أجراً من دون تكليفها بأي مهام.

هذا الوضع تسبب لها بالإزعاج فشعرت بأنها «منبوذة»، واتهمت الشركة بممارسة الضغط عليها بشكل غير مباشر لإجبارها على الاستقالة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع