أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزير الشباب يدعو إلى تكامل الجهود الوطنية لدعم الشباب والرياضة اللجنة المؤقتة للنقابة العامة للعاملين في البلديات وأمانة عمان تجتمع في الخامس من الشهر المقبل لتوفيق لحل النزاع العمالي طاقم حكام عُماني لمباراة الحسين إربد والوحدات التحقيق بوفاة شاب تناول مبيدا حشريا في الزرقاء نعيم قاسم : سأواصل على نهج نصر الله العمل : ما تم تداوله حول عدم تشغيل أردنيين بـ”مول تجاري” بالكرك غير صحيح مديرية الأمن العام تتلف كميات كبيرة من المواد المخدرات ضبطت في (58) قضية رئيس الوزراء: تطبيق القانون بحزم أمر أساسي لحماية المجتمع من آفة المخدِّرات تفاصيل جديدة للقيادي الحزبي الذي يواجه اتهامات بمطالبات مالية ضخمة في الأردن (153) مليون دينار صافي أرباح "البوتاس العربية" لنهاية الربع الثالث من العام الجاري رغم التحديات العالمية بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض الأردن يدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قانون يمنع فتح ممثليات دبلوماسية لدى دولة فلسطين مسيّرات حزب الله تعرقل حفل زفاف نجل نتنياهو ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 43163 شهيدا استكشاف خدمات أورنج الأردن الجديدة من خلال حلقة صح صح في معرض عبدون. روسيا تدمر 23 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية الطلب العالمي على الذهب يتخطى 100 مليار دولار في 3 أشهر وزير العمل يؤكد تعزيز منظومة الضمان الاجتماعي الخرابشة: نتطلع لأن نكون مركزاً لإنتاج الطاقة الخضراء اربد .. البندورة بـ15 قرش والخيار بـ40 في السوق المركزي اليوم
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث مشاركة معلمات مدرسة حطين الأساسية المؤنثة لواء...

مشاركة معلمات مدرسة حطين الأساسية المؤنثة لواء سحاب في مشاريع سنبلة

مشاركة معلمات مدرسة حطين الأساسية المؤنثة لواء سحاب في مشاريع سنبلة

13-07-2024 08:11 AM

زاد الاردن الاخباري -

في مشروع More & More Room، شاركت معلمات مدرسة حطين الأساسية المؤنثة لواء سحاب في مشاريع سنبلة، إحدى مشاريعها المبتكرة. يُعَدُّ التعليم المبتكر والمتعدد الاستخدامات أمرًا بالغ الأهمية لتلبية احتياجات المدارس والمؤسسات التعليمية المعاصرة. يأتي مشروع More & More Room كخطوة مبتكرة وعصرية لدمج العديد من الأنشطة التعليمية في مساحة واحدة مرنة ومتكاملة. تقدم هذه الغرفة الفرصة لتعزيز الإبداع والتعلم التفاعلي والتعاون بين الطلاب، مما يعزز التجربة التعليمية بشكل كبير.

تصميم الغرفة:

- ركن المسرح: يعتبر ركن المسرح المكان المثالي للتعبير الفني والثقافي. يتضمن هذا الركن منصة للعروض والأداءات المسرحية، مع تجهيزات صوتية وإضاءة ملائمة. يساهم هذا الجزء في تعزيز مهارات الاتصال والتعبير عن الذات لدى الطلاب.

- ركن الكتابة: يتيح ركن الكتابة للطلاب الفرصة للتفكير الإبداعي والكتابة الإبداعية. يتضمن هذا الركن أسطحًا للكتابة مثل ألواح جدارية أو أسطح مكتبية، مع إمكانية استخدام أدوات كتابة متنوعة وتقنيات رقمية للتحرير والتنسيق.

- ركن الرسم: يتيح ركن الرسم للطلاب فرصة التعبير الفني من خلال استخدام مجموعة متنوعة من الوسائط الفنية، مثل الأقلام الرصاصية والألوان المائية والألوان الزيتية. يشجع هذا الركن على التعبير الفني الشخصي والابتكار في التصميم والتشكيل.

- ركن عرض البيانات (داتا شو): يتميز ركن عرض البيانات بتجهيزات تكنولوجية متقدمة، مثل شاشات عرض وأجهزة عرض الوسائط المتعددة. يُستخدم هذا الركن لعرض الأبحاث والعروض التقديمية والمشاريع التعليمية، مما يسهم في تعزيز مهارات البحث والتقديم لدى الطلاب.

الفوائد التعليمية:

- تعزيز التفاعل والتعاون:يساهم تصميم الغرفة في تعزيز التفاعل بين الطلاب والتعاون في الأنشطة التعليمية المختلفة.

- تنمية المهارات الشخصية: يُشجع الطلاب على تطوير مهارات الاتصال والتعبير عن الذات والإبداع.

- تعزيز الابتكار والتفكير النقدي: يسهم البيئة المحفزة في الغرفة في تعزيز الابتكار والتفكير النقدي لدى الطلاب.

- دعم التعلم المتكامل: يُمكن للطلاب تطبيق مهاراتهم في مختلف المجالات التعليمية داخل الغرفة، مما يعزز التعلم المتكامل والشامل.

باختصار، يُعد مشروع إنشاء غرفة متعددة الأغراض تعليمية خطوة استراتيجية وفعّالة نحو تحسين وتعزيز التجربة التعليمية للطلاب، من خلال دمج العديد من الأنشطة التعليمية الحديثة في بيئة واحدة محفزة ومتكاملة.

إنجاز المعلمات:

يعكس إنجاز المعلمات في مشروع إنشاء غرفة متعددة الأغراض التعليمية تأثيرهن الإيجابي والفاعل في تحقيق أهداف التعليم الشامل وتعزيز التجربة التعليمية للطلاب. هنا بعض الجوانب التي تبرز إسهامات المعلمات في هذا المشروع:

- تصميم المناهج والأنشطة التعليمية: المعلمات يمتلكن خبرة واسعة في تصميم المناهج وتطوير الأنشطة التعليمية التي تتناسب مع مختلف الأركان داخل الغرفة. يعملن على توفير أنشطة متنوعة وملهمة تشمل العروض المسرحية، والتدوين، والرسم، وعروض البيانات، مما يساهم في تحفيز الطلاب وتعزيز فعاليات التعلم.

- تعليم التقنيات الحديثة: تقوم المعلمات بتعليم الطلاب كيفية استخدام التكنولوجيا المتقدمة الموجودة في الغرفة، مثل أجهزة العرض والأنظمة الصوتية، وذلك لتعزيز مهاراتهم في التعلم الرقمي والاستخدام الفعال للوسائط المتعددة في التعلم والتعليم.

- التحفيز والإشراف:تلعب المعلمات دورًا أساسيًا في تحفيز وإلهام الطلاب للمشاركة الفعّالة في الأنشطة داخل الغرفة. يوفرن بيئة داعمة ومحفزة تشجع على الابتكار والاستكشاف، وتساعد الطلاب على تطوير مهاراتهم وقدراتهم الشخصية.

- تقديم الملاحظات والتقييم: تستخدم المعلمات الغرفة كمساحة لتقديم الملاحظات والتقييم المستمر لأداء الطلاب. تستخدم الأركان المتعددة كأدوات لتقييم الإنجازات والتطورات الشخصية والأكاديمية للطلاب، مما يعزز من جودة التعليم والتعلم داخل المدرسة.

- تعزيز الثقافة التعليمية: من خلال مشاركتهن الفعّالة في مشروع الغرفة المتعددة الأغراض، يساهمن المعلمات في بناء ثقافة تعليمية تشجع على التعلم المستمر والابتكار، وتدعم التعليم الشامل لجميع الطلاب بغض النظر عن خلفياتهم أو مستوياتهم الأكاديمية.

باختصار، إنجاز المعلمات في مشروع الغرفة المتعددة الأغراض يعكس تفانيهن في تحسين تجربة التعلم للطلاب، وتعزيز التفاعل والابتكار، وتطوير بيئة تعليمية تتماشى مع متطلبات العصر الحديث وتساهم في نجاح الطلاب وتفوقهم الأكاديمي والشخصي.

نود أن نعبر عن شكرنا العميق وامتناننا لكل من ساهم في هذا المشروع المبتكر لإنشاء هذه الغرفة بفضل تفانيكم وجهودكم المستمرة، تمكنا من تحقيق هذا الإنجاز الهام الذي يعزز تجربة التعلم لدى الطلاب بشكل استثنائي.

نتقدم بالشكر الخاص لكل من ساهم في تجهيز وتجهيز الأركان المتعددة داخل الغرفة، بما في ذلك ركن المسرح، وركن الكتابة، وركن الرسم، وركن عرض البيانات. بفضل جهودكم، أصبح بإمكان الطلاب الاستفادة بشكل كامل من مختلف الأنشطة التعليمية وتطوير مهاراتهم بطرق متعددة ومتنوعة.

كما نتقدم بالشكر الجزيل لكل من قام بتقديم الملاحظات والتقييم المستمر، والذين ساهموا في تحسين وتطوير أداء الطلاب داخل الغرفة. تعتبر مساهماتكم في هذا الجانب أساسية في الحفاظ على جودة التعليم وتحفيز الطلاب على النمو والتطور الشخصي.

شكر خاص لمديرة المدرسة هناء أبو زيد، ولـ"مؤسسة الجود" ووزارة التربية والتعليم، ومديرية تربية لواء سحاب قسم التعليم، ومنسقة المشروع آيات حماد و جامعة اليرموك و فريق سنبلة المعلمات( ضحى الجمعان. دانا النصر. سهام ابو جابر. سناء الجرابعه. لينا الخطيب .رويدا ابو غليون. ياسمين مسلم. سيرين)، على دعمهم المستمر وإسهاماتهم الكبيرة في تحقيق هذا الإنجاز الرائع. بفضل تعاونكم، تمكنا من تحويل هذه الفكرة إلى واقع ملموس يخدم جميع الطلاب والمعلمات في المدرسة.

كل الشكر والتقدير لكل من شارك وساهم في إنجاح هذا المشروع التعليمي المميز.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع