أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال فلسطين / فيديو تراجع مستوردات الأردن من النفط العراقي بنسبة 12% حتى نهاية أيلول استشهاد مدير مستشفى و 6 موظفين في غارة اسرائيلية على البقاع نيويورك تايمز تكشف ملامح اتفاق وشيك بين إسرائيل ولبنان المنتخب الوطني لكرة السلة يفوز على نظيره العراقي تجهيز منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟
الصفحة الرئيسية أردنيات خبير: أردنية أنهت حياتها بالقفز من الطابق الخامس

خبير: أردنية أنهت حياتها بالقفز من الطابق الخامس

خبير: أردنية أنهت حياتها بالقفز من الطابق الخامس

14-07-2024 12:38 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشف الخبير الأمني والقانوني د. عمار القضاة، عن حادثة انتحار فتاة برمي نفسها من الطابق الخامس، حيث عُثر في حقيبتها على مواد مخدرة، أبرزها "كريستال ميث".

أكد القضاة أن الوضع الجرمي العام في الأردن جيد ومسيطر عليه، رغم بعض الظواهر الجرمية المستجدة.

وأشار إلى التقرير الإحصائي الجنائي الذي أفاد بانخفاض معدل الجريمة في الأردن بنسبة أقل من نصف بالمئة عن العام الماضي، موضحًا أن هذه النسبة لا تشمل جميع الجرائم التي تجاوزت 70 ألف جريمة.

وأوضح القضاة أن نحو 24 ألف جريمة لا تشمل جرائم المخدرات التي بلغت 23 ألف جريمة، أو الجرائم الإلكترونية التي بلغت 18,404 قضية، أو قضايا حماية الأسرة التي بلغت 10 قضايا، بالإضافة إلى قضايا أخرى كالاتجار بالبشر والقضايا المحالة عن طريق مكافحة الفساد.

وأشار القضاة إلى وجود جرائم لم تُكتشف بعد ولم يقدم فيها أحد شكوى، مما يعني أن حجم الظاهرة الجرمية يمكن أن يكون أكبر مما تظهره الأرقام الرسمية.

أكد القضاة أن تحليل الأرقام لا يكفي لفهم الظاهرة الجرمية، حيث لا تبين الأرقام أسباب الجرائم أو الظروف الاقتصادية والاجتماعية المحيطة بها.

ولفت إلى دور التكنولوجيا في العديد من الجرائم مثل الابتزاز والاحتيال وهتك العرض، مؤكدًا أن قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمعالجة هذه التجاوزات.

وأضاف القضاة أن المخدرات تعد العامل الأساسي الذي يؤثر على سلوك الإنسان ويقوده لارتكاب الجريمة، مبينًا أن العائلة يمكنها اكتشاف إدمان أحد أفرادها من خلال عدة عوامل مثل تغير سلوك الفرد، اضطرابات النوم، الهلوسات، الشحوب في الوجه، سقوط الأسنان، وفقدان الوزن أو السمنة حسب نوع المادة المتعاطاة.

بالحديث عن أنواع المخدرات، أشار القضاة إلى أن "الكريستال ميث" قد يدمن الفرد عليه من المرة الأولى أو الثانية، مما يجعله غير قادر على الاستغناء عنه.

وأوضح أن نصف عدد نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل هم من قضايا تعاطي المخدرات أو ترويجها أو الاتجار بها.

كما أشار القضاة إلى تقصير من قبل أجهزة الضبط القضائي في إدارة مكافحة المخدرات عند التعامل مع شريحة المتعاطين، حيث يتم الاكتفاء بدفع الغرامة فقط دون توقيفهم من قبل النيابة العامة، مما يدفع المتعاطين للتكرار.

وأكد أن المادة 9 من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية تنص على معاقبة المتعاطين بالسجن من 3 أشهر إلى 3 سنوات حسب نوع المادة التي تعاطوها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع