أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا تسكين بكالوريوس دكتور في الطب بجامعة اليرموك ابو صعيليك: حوار مثمر يدل على شعور بالمسؤولية نتنياهو: إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية دول أوروبية: نلتزم باحترام قرار محكمة الجنائية الدولية توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو إذا زار إيطاليا أردني يفوز بمنحة لدراسة نباتات لعلاج ألم مزمن دون إدمان منتخب الشابات يخسر أمام هونغ كونغ العفو الدولي: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي العراق يرحب بإصدار"الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت الهاشمية تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري الأردن يستضيف دورة الألعاب الرياضية العربية 2035 مشاجرة في مأدبا تسفر عن مقتل شخص واصابة آخر
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث ترمب .. رصاص ونساء -عبد حامد

ترمب .. رصاص ونساء -عبد حامد

29-07-2024 09:48 AM

زاد الاردن الاخباري -

كلنا شاهدنا والعالم معنا،عبر وسائل الإعلام كافه،ووساءل التواصل الاجتماعي،ان المستهدف في محاولة الاغتيال هو الرئيس السابق والمرشح الحالي دونالد ترمب وبالفعل اصابته،ولم يكن المستهدف جو بايدن،ولم يكن اصلا في المنطقه التي نفذت فيها عملية الاغتيال،ومع ذلك أعلن بايدن انسحابه من المعترك الانتخابي،واذا كانت رصاصه واحده ومن شخص مدني اقصت بايدن عن المعترك الانتخابي، ولم يكن بقدرته مواجهتها،فكيف لو كانوا ثلاثة مسلحين أو اكثر،وكيف لو كانوا عصابه مسلحه،او فصيل منظم مسلح،كيف يمكن والحال هذا ،أن يتصدى ،لميليشيا أو تنظيم ارهابي،او سريه أو فوج من جيش إحدى اصغر دول العالم، من افريقيا أو غيرها،هل يمكن أن يقف بوجه كوريا أو الصين أو روسيا،هكذا كان حاله،وهو مسلح بقوى اكبر دوله في العالم امريكا،بينما المرشح الحالي ترمب أظهر من الشجاعه والصلابة وقوة التحدي منذ لحظه اطلاق الرصاص عليه وإصابته والدماء تسيل على وجهه،ما يليق بمكانة امريكا ودورها وهيبتها،وبرهن للعالم كله،انه هو وبالتحديد وليس غيره، الأكثر قدرة وجدارة ،على قيادة امريكا،وحفظ هيبتها وتاريخها المجيد،وشاهدنا الرئيس ترمب في الدوره التي قاد بها امريكا،كيف وقف شامخا بوجه كل اقوى قادة العالم و جبروتهم وكيف ارغمهم على الرضوخ لكل ما طلب منهم،وكيف قضى على رؤوس الإرهاب ،والاجرام والشر في العالم،وانقذ الشعوب من ظلمهم وبشاعاتهم،واذا كان ترمب قد قلب الرصاصة إلى صديقة داعمة له ومناصرة شديده له،بل ومن اقرب أصدقاءه ،فهل من المعقول والمنطقي أن تغلبه أمرأه،ويفشل في استمالتها وتحويلها إلى اقرب أصدقاءه ومناصربه،وهو المعروف بامتلاكه حظوه عند النساء،وكلنا يذكر حين استفسر بعض الصحفيين عن طبيعة زيارته لفرنسا في حينها كان رده ،حقيقة لدي صديقه قديمه في باريس وكنت ارغب بزيارة فرنسا منذ شهور طويله،وكما يقول المثل العربي،ليس لدي عمل أو شغل في السوق،فقط مررت كي اراك،يقصد ير صديقته،وهذا ما قصدة ترمب










تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع