زاد الاردن الاخباري -
كلنا شاهدنا والعالم معنا،عبر وسائل الإعلام كافه،ووساءل التواصل الاجتماعي،ان المستهدف في محاولة الاغتيال هو الرئيس السابق والمرشح الحالي دونالد ترمب وبالفعل اصابته،ولم يكن المستهدف جو بايدن،ولم يكن اصلا في المنطقه التي نفذت فيها عملية الاغتيال،ومع ذلك أعلن بايدن انسحابه من المعترك الانتخابي،واذا كانت رصاصه واحده ومن شخص مدني اقصت بايدن عن المعترك الانتخابي، ولم يكن بقدرته مواجهتها،فكيف لو كانوا ثلاثة مسلحين أو اكثر،وكيف لو كانوا عصابه مسلحه،او فصيل منظم مسلح،كيف يمكن والحال هذا ،أن يتصدى ،لميليشيا أو تنظيم ارهابي،او سريه أو فوج من جيش إحدى اصغر دول العالم، من افريقيا أو غيرها،هل يمكن أن يقف بوجه كوريا أو الصين أو روسيا،هكذا كان حاله،وهو مسلح بقوى اكبر دوله في العالم امريكا،بينما المرشح الحالي ترمب أظهر من الشجاعه والصلابة وقوة التحدي منذ لحظه اطلاق الرصاص عليه وإصابته والدماء تسيل على وجهه،ما يليق بمكانة امريكا ودورها وهيبتها،وبرهن للعالم كله،انه هو وبالتحديد وليس غيره، الأكثر قدرة وجدارة ،على قيادة امريكا،وحفظ هيبتها وتاريخها المجيد،وشاهدنا الرئيس ترمب في الدوره التي قاد بها امريكا،كيف وقف شامخا بوجه كل اقوى قادة العالم و جبروتهم وكيف ارغمهم على الرضوخ لكل ما طلب منهم،وكيف قضى على رؤوس الإرهاب ،والاجرام والشر في العالم،وانقذ الشعوب من ظلمهم وبشاعاتهم،واذا كان ترمب قد قلب الرصاصة إلى صديقة داعمة له ومناصرة شديده له،بل ومن اقرب أصدقاءه ،فهل من المعقول والمنطقي أن تغلبه أمرأه،ويفشل في استمالتها وتحويلها إلى اقرب أصدقاءه ومناصربه،وهو المعروف بامتلاكه حظوه عند النساء،وكلنا يذكر حين استفسر بعض الصحفيين عن طبيعة زيارته لفرنسا في حينها كان رده ،حقيقة لدي صديقه قديمه في باريس وكنت ارغب بزيارة فرنسا منذ شهور طويله،وكما يقول المثل العربي،ليس لدي عمل أو شغل في السوق،فقط مررت كي اراك،يقصد ير صديقته،وهذا ما قصدة ترمب