أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. أجواء باردة نسبياً أثناء النهار بايدن يقر بأن إسرائيل كانت تتعمد قتل المدنيين في غزة “على طريقة الحرب العالمية الثانية”- (فيديو) “أخطر السجناء” .. هيئة البث الإسرائيلية تكشف أسماء أسرى لن يُفرج عنهم حالياً الاتحاد الأردني لشركات التأمين يوضح حقيقة زيادة قسط التأمين الإلزامي - وثيقة جمعية الفنادق: العام الماضي كان سيئا الكابينت يوسع أهداف الحرب لتشمل الضفة البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الأردن خلال العامين الحالي والمقبل توضيح مهم بخصوص الموظفين الحكوميين وزير خارجية إسرائيل: لم نحقق أهداف الحرب بلدية إربد تستكمل أعمال التعبيد والتجهيز لشارع عمان بالفيديو .. المتألق التعمري يقود فريقه لأول فوز منذ شهرين أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل بقاء المنخفضات الجوية بعيدة عن الأردن حتى منتصف الأسبوع وتنبيه من الصقيع تعيين الهولندية كاغ منسقة خاصة لعملية السلام بالشرق الأوسط تواصل منافسات دورة ميلاد القائد الرياضية في العقبة بحث المشاريع التي ينفذها معهد تدريب مهني السلط بتمويل من مجلس المحافظة انخفاض أعداد سكان الصين للعام الثالث تواليًا الحوثيون يعلنون استهداف مواقع إسرائيلية وحاملة طائرات أميركية تحديد خريطة شوارع رئيسية سيبدأ العمل على فتحها بعد وقف العدوان في غزة - صورة كيليان مبابي يوجه رسالة نارية بعد فوز الريال في كأس الملك الإسباني
الصفحة الرئيسية مال و أعمال عمّان في المرتبة 126 عالميا على مؤشر المدن...

من بين 221 عاصمة في العالم

عمّان في المرتبة 126 عالميا على مؤشر المدن (الافضل معيشيا)

02-12-2011 11:33 PM

زاد الاردن الاخباري -

حل الاردن في المرتبة 126 عالميا على مؤشر المدن الافضل معيشيا وفقا لبنيتها التحتية وشوارعها الامنة وخدمات الصحة العامة,بحسب المسح الذي اجرته مجموعة ميرسر للاستشارات.

وقالت المجموعة - تقيم الظروف المعيشية المحلية في جميع المدن وفق الدراسات الاستقصائية التي تقوم بها على مستوى العالم,حيث يتم تحليل الظروف المعيشية وفقا لعوامل مجمعة في 10 فئات- في التقرير الذي اصدرته مؤخرا, ان الاضطراب السياسي في المنطقة جعلت تصنيفات المدن اقل في العام الجاري مقارنة مع العام الماضي, من حيث جودة المعيشة والسلامة.

واشار التقرير - شمل 221 مدينة حول العالم- الى ان جودة الحياة شكلت بالنسبة للأجانب الذين يعيشون ويعملون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منعطفاً نحو الأسوأ خلال العام الماضي جراء احداث الربيع العربي.

وبحسب التقرير السنوي الذي تجريه ميرسر كل عام عن جودة الحياة في مدن العالم, وجدت أن من أكثر المدن تراجعاً في جودة الحياة تونس, والتي تراجعت 16 نقطة في العام 2011 لتصل إلى المرتبة 110 بينما انخفض مستوى القاهرة تسع نقاط لتصل إلى المرتبة 135 من بين 221 مدينة.

وعلى نقيض ذلك, بين التقرير ان دمشق لم تنخفض الا 6 مراتب لتصل إلى المرتبة 179 على الرغم من تسعة أشهر من الاضطراب السياسي الداخلي لديها,بينما فيما انخفض ترتيب طرابلس 35 نقطة لتصل الى ,202 وصنعاء 22 مركزا لتصل إلى المرتبة .216

وفي المسح العالمي لجودة الحياة, قال التقرير ان مدينتين فقط في منطقة الشرق الأوسط احتلتا مراتب من بين أفضل 100 مدينة نتيجة للربيع العربي, وهما دبي والتي ارفعت نقطة واحدة هذا العام لتحتل المركز ,74 وأبو ظبي والتي ارتفعت خمسة نقاط.

وظهر المسح ان فيينا هي افضل مدينة يمكن العيش بها في العالم بفضل بنيتها التحتية الممتازة وشوارعها الامنة وخدمات الصحة العامة الممتازة بينما جاءت بغداد في المركز الاخير.

وسجلت مدن المانية وسويسرية اداء جيدا للغاية من حيث جودة مستويات المعيشة وجاءت زوريخ وميونيخ ودوسلدورف وفرانكفورت وجنيف ضمن افضل عشر مدن بالقائمة.

لكن ميرسر حذرت من ان المدن الاوروبية التي تحتل مراكز متقدمة قد لا تضمن الحفاظ على موقعها في المسح الذي شمل أكثر من 200 مدينة.

واعطت ميرسر التي صنفت المدن ايضا وفقا للسلامة الشخصية تقويما متدنيا لاثينا بسبب الاشتباكات التي وقعت بين متظاهرين وقوات الشرطة وعدم الاستقرار السياسي.

أما بالنسبة لتصنيفات جودة الحياة في دول المينا فقد بين التقرير ان دبي حلت المرتبة ,74 بينما احتلت أبو ظبي المرتبة ,78 ثم مسقط بالمرتبة ,101 الدوحة بالمرتبة ,106 تونس بالمرتبة ,110 المنامة بالمرتبة ,113 الرباط بالمرتبة ,115 مدينة الكويت ,120 الدار البيضاء ,123 وعُمان بالمرتبة ,126 ثم تليها القاهرة بالمرتبة ,135 الرياض ,157 جدة بالمرتبة ,159 فيما حلت بيروت بالمرتبة ,170 وجزائر العاصمة ,178 دمشق ,179 طرابلس ,202 صنعاء ,216 وبالمرتبة الأخيرة بغداد ب¯ .221

ويذكر ان المجموعة تقوم الظروف المعيشية المحلية في جميع المدن وفقا لعوامل مجمعة في 10 فئات: البيئة الاجتماعية (الاستقرار السياسي, والجريمة, وإنفاذ القانون, الخ), البيئة الاقتصادية (أنظمة صرف العملات, والخدمات المصرفية), البيئة الثقافية (الرقابة والقيود على الحرية الشخصية), الصحة والصرف الصحي (اللوازم والخدمات الطبية والأمراض المعدية والصرف الصحي والتخلص من النفايات, وتلوث الهواء ..), التعليم (توافر المدارس الدولية مثلا..), الخدمات والنقل العام (الكهرباء والماء والنقل العام, وازدحام حركة المرور), توافر المطاعم والمسارح ودور السينما والرياضة والترفيه, توافر السلع بأنواعها (غذاء, سيارات ..), السكن والأجهزة المنزلية (والأثاث, وخدمات الصيانة), وآخر هذه العوامل: البيئة والمناخ وسجل الكوارث الطبيعية.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع